============================================================
حالك كم ول مغارجا ولم يمدنى بعد ذلك جلا اهنت وخرجت اول يوم افبل حت وفه عل ولم يسلم وفال لى تاوى العدر مقلت له پا آپا محمد ليس لامر كما ظشت جهال لى داهت كم محى هى بهجرنت شهرين جلا كان بعد خهرين حب واياه طريق ملأ لاقيته فال لى سلام عليات برددت عليه السلام بقال لى انها اردت آدبت ولم يتداخل قلبى منك شيي لال سليمان جتصيت على الرجل الذى كان معى على السرير يوم هادنى جفال عدف ابو سحمد كتت فاهدا مع رجل يهمال ك اللواتى حق جاز بنا ابو محمد واخو سليمان العراء فاهد معتا مرون جاء الى اللراني [ابو الربيع اللمحيافى] فال ابر العرب وابو الرببع الاحيانى ع من يحيي من سلام وكان رجلا صالحا ولهد حدقتى احمد بن ابى سليمان فال سمعت سحنون بن سعيد وأله ابو الربيع اللحيانى عن مآله مآجابه سحنون بضال له ابو الربيع اصلحلد الله يا ابا عيد تم خياه وي هذه المساة بغصب عليه وقال حيلة حيلة ثم العجت الى اهل الملس بنال هذا ابر الربيع يللب حيلة بي الدين قوييخسا له جكس ايو الربيع وأه وما ود وايا عال ولهد حدفى ابى رحه الله ان ابا الربيع كان عليم الاحية چدا فال بدخل على محمد بن لاعلب وهو يومد لامير بكله ووعظه جقال له محمد بن لاعلب ما طالت * حمهت هال له آبد الربع لا تبعل ايما لامير جان الله عز وجل يقول والبلد الطيب يخرع
Sayfa 124