11

Taballaghu ve Bılağu

تبلغوا وبلغوا

Türler

وأرصف وجودي دربا

لغزو الذرى، للجهاد

فما أنا إلا خيال وحلم

ولمع سراب ووهم

وما أنا إلا فراغ وطن

أدونيس (في أسره)

خارطة وحياة

هذه سورية - بلادنا.

غيرنا يطلق عليها اسم «الهلال الخصيب».

نحن نؤمن بها وحدة قومية اجتماعية، لها ولاؤنا المطلق النهائي الأول والأخير.

Bilinmeyen sayfa