Aristoteles için Sofistika
سوفسطيقا لأرسطوطاليس
Türler
وأيضا وهؤلاء هن من هؤلاء الكلمات: أترى التى هى مكتوبة يكتب إنسان، ومكتوب الآن المكتتب كلمة كاذبة وكانت صادقة عندما كانت تكتب، فمعا إذا كانت تكتب كاذبة وصادقة، والكاذبة تكون إما كلمة صادقة وإما اعتقادا لا يدل على هذا، لكن كهذا، والكلمة فمن الاعتقاد أيضا واحدة بعينها. — وأترى ما يتعلم هو هذا الذى يتعلم ويتعلم إنسان ثقيلا وخفيفا. وذلك أنه ليس يقول الذى يتعلم، لكن كما يتعلم. وأترى الذى يمشى إنسان يطأ ويمشى اليوم كله، أو ليس يقول الذى يمشى، لكن إذ يمشى. وليس الذى يشرب الكأس يشرب، بل من ذاك. وأترى الذى يعلم إنسان إذ يتعلم أو إذ وجد علم. ومن هؤلاء — أما ذاك فوجد، وأما ذاك فتعلم كلاهما لا آخر منهما، وأما ذاك لا لهذين. وأن الإنسان هو شىء ثالث هو عنده وعند هؤلاء الذين لكل واحد. 〈ولكن هذه مغالطة〉، وذلك أن معنى الإنسان وكل عموم يدل لا على هذا الشىء، لكن كهذا الشىء، أو إضافة فى مكان، أو شىء مما هو كهؤلاء. وعلى هذا المثال، وفى معنى قوريسقوس، وقوريسقوس مغن، قوريسقوس وقوريسقوس: أى هذين هو: أهو واحد بعينه، أم آخر؟ وذلك أن أما ذاك فيدل على هذا الشىء، وأما ذاك فكهذا الشىء. فإذن ليس يوجد أن يضع هو فهو؛ ولا أيضا أن يضع يجعل إنسانا ثالثا، لكن ينزل أنه هو ما هو هذا الشىء؛ وذلك أنه لا يكون أن هذا الشىء هو ما هو قلياس، وما هو الإنسان. ولا إن قال إنسان للذى يوضع أنه ليس هو ما هذا الشىء، لكن ما هو كيف، فليس يخالف بشىء؛ وذلك أنه يكون الذى عند الكثيرين واحدا أى إنسانا. فهو ظاهر أنه لا يعطى أن هذا الشىء هو الذى يحمله على العموم على الكل، لكن إما على كيف، وإما على إضافة، وإما على كم، وإما على شىء من هؤلاء اللواتى كهذا، وبالجملة فإنه فى هؤلاء الكلمات التى من الألفاظ.
Sayfa 948