163

أما لهن أنوف؟

لا تنس يا عامر! ...

عامر : ... ... ماذا مصطفى؟ (يدخل سلمان ويقول

مصطفى :

لا تنس يا أخي يا أعز الناس

أمك كانت من غرامها به

تأخذه مني بالأكياس

عامر :

أمي أنا يا رجلا لا يستحي

نشاشقي يذكر المخدرة (يتناول كل من مصطفى وعامر عصاه.)

Bilinmeyen sayfa