244 الكرامة : الكرامة هي ظهور أمر خارق للعادة على يد شخص غير مدع للتبوة مثل كرامات الأولياء عند الصوفية ق الشاذلى : الكرامة الحقيقية إتما هى حصول الاستقامة والوصول إلى كعالها، ومرجعها أمران لأول : الإيمان بالله عز وجل . الشانى : إتباع ما جاء به الرسول صلى الله عليه وأله وسلع ظاهرا وباطناء فالواجب على العبد أل يحرص إلا عليهما ، ولا تكون له همة إلا قى الوصول إليهعاء وأما الكرامة بمعنى خرق العادة فلا عبرة بها عند المحققين إذ قد يرزق بها من لع تكعل استقامت» وقد يرزق بها المستدرجون.
عامر النجار : الطرق الصوفية ف مصر نشاتها ونظمها ء القاهرة : مكتب أنجلوالمصرية . سنة 1397 ه / 1977م . ص : 211) (180 وقال الشلبى )(3): الكرامة عدرء الله مانع عبد المله عن اللله وهذا مكر مكر به قال تعالي)(1) : (فلا يأمن مكر الله إ«ا القيم لخلسرون]؟
. قال الصتادقء مكر الله (555) .
النمل على صخرة سوداء في الليلة الظلعاء .
(4) صحة العبارة (وقال الشبلي ) كما ض المخطوطة ص13 وكما ف سائل الجنيد بتقيق دا جعال رجب سيد بي ص 93 53) صحة اللفظة (غدر) كما في المصدر السابق وهي كذلك ف العشطوطة ص 13 .
(1) لا توجد في الأصل ، زيادة أضفناها يقتضيها السياق (أ) سورة : الأعراف مالآية : 99 .
(973) صحتها (أخف) كما ف المخطوطة ص 13 181) وقال الجنيد : العكر في الصلاة(2) أظهر من غيره (") الصملاة : الصبلاة عماد الدين وأساسه . وشكر المنعم العتجدد على مميم نعمانه العتكرر فسى كل يوم جديد. قال تعالى [ وأقع الصنلاة نذكري) (سورة طه : الآية : 14) .
والصلاة موطن من مواطن القرب لقوله تعالى :( واسنجد واقترب) (سورة العلق : الآية : 19) ن الصلاة عند أهل الله تعالس تعثل لقاء حقيقيا مع ذي الجلال والإكرام من أجل ذلك كان يفشى أرواحهم ما يغشى وهم قانعون بين يدي سبحانه ، ويصلون له ويتلون أياته ، وإنهم لمتفرقون بين المحافظة على الصلاة والحفظ لهاء وليست العشكفة عندهم المحافظة عليها ، أى تأديتها نهى أوفاتها ، بل حفظها أى تأديتها بالخشوع الكامل والعثول للحق وهنا يقول : أبو بكر بن العربى .
((إنى لأعرف من الذين يحافظون على الصسلاة آلافا أحصميتهم .
أما الذين يحفظونها فلا أجد منهع خمسة()) (182) وقان النورىة ((الععصية 4 تتنننو من الخذان والطاعة(2) « تخلو من العكر )) .
Bilinmeyen sayfa