( رواه النسائى ، والحاكم ، عن ععارة ، وإسناده صحيح ) .
ويقول أحد الصوفية متحدثا عن الشوق : هو نار الله تعالى اشعلها فر قلوب أوليانه حتى يحرق بها ما في قلوبهم من الخواطر والنهرادات والعوارض وا اجات . (الطوسى : اللمع ، ص: 94) .
وسئل بعضهم عن الشوق ? فقال : هيمان القلب عند ذكر المجيوب والشوق هو لهحبد قد تبرم ببقائه شوقا إلى لقاء محبوبه.
وقد قيل : الشوق هيمان القلب عند ذكر العحبوب.
وبعبارة أخرى : الشوق اهتياج القلوب إلى لقاء المحبوب ، وعلر قدر العحبة بكون الشوق . (القشيرى : الرسالة ، ص : 255) .
من هنا قال أبو عثعان : الشوق ثعرة المحبة ، فمن أحب الله اشبداق إلس لقانه 5 وعيش العارف بالذكر .
وعيش.
المعوحد بالبيان.
وعيش صماء : .
التعظيم التنفس.
Bilinmeyen sayfa