388

Sirat Cantara

Türler

============================================================

الولا وعنتر متعجب من معرفة شبوت في البلاد وخبرته في الشعاب والوهاد * فلما كان في الليلة السادسة نزلوا على مياء بني غباغب واكلوا الزاد ولذآلهم الرقاد . ولما كان عند السحر. افاق عنتره وهو يشهد و يتخسره فساله شاس عن حاله وها بسبب انرعاج باله فقال يامولاي قد زارني طيف عبلة في الظلام ء فنفى عني لذيذ المنام ثم عبت به بلايل الغرام * وجاش الشعرفى خاطره فانشد اوذ زار الخال خيال عبلة فيالكرى لمثم نشوان محلول العرى فنهضت اشكوما لقيت لبعدها فتنفست مسكايخا لط عنبرا فضممتهاكيما اقبل تغرها والدمع من جني قدبل الثرى و كشنت برقعها فاشرق وجهها حفي اعاد اليل صبجا مسنرا عرية بهتر لين قوامها فخاله العثاق رمحا اسبرا مجوبة بصوارم ونوابل سمر وذون خبابها اسدالشرى باعبل ان هواك قد جاز المدى وانا المعيى فيكك من دون الورى با عبل حبك في عظامي مع دمي لماجرت روحى يجسمي قدجرى ولند علقت بذيل من فخرت به عبس وسيف ابينه افني حميرا باشاس جرنفي من غرام قاتلر ابدا ازيد به غرا ما يسعرا يامناس لولا ان سلطان الهوى ماضي العزيمة ما تمألك عنرا قال فلاسمع ناس هذه الايات جالت فى عنوالعبرات وندم عليما المتو له ا النوارس علب با ورها ترحوالت ايرا ل

Sayfa 395