============================================================
لوا الهزر مسالاملالك سطية جعلت له جوارع به للك قال الراوى فلما انشد عنترهذه الايات صفقت عبلة طربا وتمايلت على جوادها عجبا. وقالت صدقت يا ابن العم انك فوق ذلك. وهكذا فعل الامير مالك . واما ايو علة وبنو زاد. فذايت منهم الاكباد. وشكرو في الظاهر . وفي الباطن تفطرت منهم المراير. قال ولما نزلوا في الخيام . واكلو ما راج لهم
من الطعلم قال لهم عنتريابنى همى خذوا الراحة الي نصف اليل. واركوا بعد ذنك علي صهوات الخبل . واقطعوا بنا هذا الطريق قبل ان يلحقنا لاحق. او يعيقنا عايق . ثم قام يريد لن يتول الحرس. تحت ذلك الغلس فقال الاميرمانك والله يا ابا الفوارس ما ادعك تتكنف هذا الامر وحدك . لاتك لقيث من الحرب فى هذا النهار ما كفى وقد تعبت جهدك .
فاسخى الريع وركب محماعة من بني زياد. وركب عروة بن الورد وما لك بن قراد . وما فيهم الا من هو محترق بنار الحد.
ذايب الروح والجدء وكل منهم يتمنى قتل عنتر. ولا سيما عمارة فانه العدوالاكبر. ولما خلوا باينفسهم صاروا بشتهون عنتر بكل شنة ولسان. وبتشاورون فى ما ينعلون بعد وصوله الى الاوطان. فقال ما لك ابو عبلة والله يابني عهى ما بقى لى عين تقدر ان تراه . ولا اقدر ان اجاوره ما دست في قيد الحجاء. واريد ان اسبربا بت غحت الظلام . ال مكان يعمني منهذا العدا
Sayfa 346