============================================================
145 قليى نداذا فى الياق ياليب واد خالى سه ف الحسه لاني والله بابعى لي سبل ان اكله بهذا السبب * فان فعل والاطنت او با ع ين جلاد * ولاقف في مجال *ولا موضع قال * لانتني اذا كنت على هذه الحال* ترفي لي النساء والرجال * ويكون اني لاقارق الحاةا وبذلك استطبع ان التمكن من النظر الى عبلة * تال وساروا على مثل هذا الحديث حتى انشق ذيل الدجى * وطلع الصباح متبلجا * وسار القوم طاليين الاحباء هذا ما جرى لهو لاء واما ما كان من بني عبس فانهم كانوا يتظرون هذه السرية ولاسبما الملك زعير وكان بخاف على ولده مالك وهو لا يصدق ان يراء في خيره وكذلك كل نسب كماب يتظر ان هرى نسبه سالما من الخطرم سوى عترفان الاكثر بن كانوا يتمنون له الموت الاحمر * لائهم كانوا بحسدونه على ما نال من المترزاة العلية * بعد رعى الجمال ورق العبودية * ولا سما ما لك ابو علة فانه كان يشتهى له كاسر المنبة * لانه هنكها بشعره واشاع حديثها في ساير المواضع والجمات وتقضت جدينها الولام والدعوات * قال الراوي وكان للرمع بن زياد اخ يسى عمارة الوعاب وكان مليج الصورة حسزن الاماب وكان بعمب بنسه عاية اللحاب وبليس الرقبع من الثيام ويحب الطيب والنسا الملاح ومغازلتهن في المساء والصباح * فلما سمع عن عبلة تلك الصفات وما قال فيها عنتر من الاشعار
Sayfa 151