0
التخت لان كلا منبما يمل بان يسكون له فال له المميع عن صوت واحد ان املق في ذلك الاكيد منها . قال متكذا نويت لانه البتكر واننا بعد ثلاثة ايام
نازل الايوان وتجلسه على العرش ونرجع حلا قال وكات لبختك ولد أسمية يختياد لم يكن اقل خيثا ودهاء من ابيه بل كان يزيده في كل شروره وقد تربى على عداوة العرب وبغضهم وعرف اهم اماتوا اباه شر ميتة وان الامير لا يقمل ان يتكون هو وزيرا في مسكان ابيه هاراد ان يقرد الونادة لتفسه ليتمسكن من اخذ تاره من العرب وليديهم انه اشد اقتدارا هن ابيه على فعلى الشر.فيعد ان انصرفوا الى المديئة صبر الى قرب غروب الشمس ف ركب بغلثية وجاء الى قصر فرمزتاج واستاذن بالدخول عليه فاذن له فتقدم مئه وبكى بين هديه وقال له انت تعلم يا سيدي ما كان لالي من المقام عند ابيك وما كأن بينهما من الي لانه كان يخدءه بامانة ويحافظ على ناموسه وناموس الدولة التكسروية <تى انه قثله العرب اخيدا جزاء على محرته لابيك الذي مات حسرة عليه لمعت الار ديئبها وجعلتهما في اشد مسكان من اللبيب لائبما قد خدماها وحنظا عبادتها حق انظ وانت تعلم ان للاميد حمزة ٠قاصد ومآرب وانا اخاف ان يخطر له اقاءة اخيك على كرسي الاكاسرة وان يعين له وزير ا اخر غبدي فتكون قد خسرنا مركزنا وهذا ارى لا بد مته لانه يخاف ان اقامك انت تعود الى عداوته وعناده كا كان ابيك او را اراد اذلال هذه الدولة فيتفق مع اخيك ويعطيه حقوقك وشرط عليه طاعة العرب اما سمعته يقول انه يحدد مءنا عبد!
على الب والسلامة كاه ماك دأسبة الفرس ومع انه اكيدا انك الوريث للعرش لم يخصك به بل قال ساقم عليتكم منكا ولذلك جئت اسعى في تدبيد المسألة قبل الفوات . قال الي كنت اخاف من ذلك وانا في شتات عثل لا اعرف كيف اقدر ان اجلب الامير الي . قال الي اعرف ان الامير لا يخااف ابئه بديما قط فيبحكتك ان تذهب اليه سر وتقع عليه وتعرض عليه واقمة الخال وتتخذه سد | لك فاذا وعدك انك امالك كان ذلك لا محالة وعليه فاكون انا وزيرك دون
Bilinmeyen sayfa