كما ثم ان الامير صرف ثلاثة ايام في تلاك المديئة على الراحة والطرانينة مسرور!
عا يتوهمه ءن صفاء الدهر ومرت عدوه و#صاحبة املك كسرى انو شروان صاحب التاج والايوان.وفي اليرم الرابع جمع الامراء والملوك اليه وقال نهم اعلموا أيها السادات ان همومئا قد انتضت وعذايا قد انتهى بنهاية حياة ينك وقد عشنا بعده وراينا موته بعيوننا وانا اعرف ان كل واحد منسكم يشتاق الى اهله وقومه ويرغب في المسير الى بلاده كا الي انا ايضا ارغب في ذلك واشتاق الى انارى الي وسائر اهلي ولذلك اريد ان يستعد حكل واحد منتكم الى السفر لتسير في الفد الى .كة المشرفة فتذورون الميث وتتيركون به وماك نقدم الاموال والانعام الثي جمناها فيأذ كل واحد نصيبه ويذهب الى حال سبيله ٠ فشسكره اللميع على قوله وذهب كل متهم الى رجاله يستعد لاسفر حت كان اليوم الثاني مخرج الاميد من المدينة وخرج لوداعه كثير من اهلها وركب جواده اليقظان وعليه ثوب الملك سلان ورفمت فوق راسه اعلام العرب وركب كل واحد من اوائك الفرسان وثم يوأءاون الخير والنجاح والعود الى الاوطان وكل يعد نفسه بالاجماع باهله واولاده وقومه وانتقل العرب عن مدينة خراسان وساروا في تلاك الإداري يقصدون مسكة اليلد الامين وقد ملثرا الارض بالطول والعرض سق كان اوهم لا يعرف اخرهم طول ذاك التهار واليوم الثالي فنزلالاءير بالعرب واعرثم ان يضربوا خيساءهم ويرتاحوا في تلك الارض مدة يومين فنعلوا لامه كان يحب الرفق بالناس ويرى ان ما من شىء الى السرعة والاستعجال .
وضرب له صيوان اليون شاه فلس فيه وبعد ان جاءه عمر بالطعام واكل وشرب اللاء وشكر الله اجشمع اليه السادات و جاس كل واحب في مكائه ودار بيهم اكلام وكل واحد يرنيء الاخر بالعود الى هله ٠ وفما ثم على ذلك واذا بعمر ألعيار قد دخل اليه وءن خلنه رسول دن الاعجام فشعر الاءير مخمقان قلبه وسأل الرسول ءن حاله فتقدم » ودعد ان قبل يديه ناوله رسالة ففذما وما ا قراءتها حتى اخذت الدموع تتساقط على خديه وتتدحرج فوق وجئاته فسأله الامراء عن
Bilinmeyen sayfa