423

Emir Hamza'nın Serüvenleri

Türler

١84 ٠ الذي كان يقي فيه مر ووضع اللميع بين يديه وقال له ماك اكثر ما طلبت فقل الي اشككير منئك وارطى بذلك فاشرب انت واستني واطع.ني بيدك يا اي وتذكرفي فيا بعد ولك الاجر والثواب فشرب ترك الباب كاسا وسقاء الثانية واخذ فاكبة واعطاء منها وجعل يطعمه ثم يشرب وبدايه <تى كاد يفرغ زق الخمر وجمر على حاله لم يشمل ولا اثر فيه شيء لتكنه راى حارسه قد كل وبدأت الخمرة تتلاعب في عله فقال الان وقت نوال الغرض واخدذ في ان يجاريه على عمله ويتظاهر بالشمول ويغنى وعيل براسه وقال لمحترك الباباقد ثت عندي انك رجل صادق وامين وتحب الخير وعمل المعروف ولو مع اعداك قالواريد منك ان تقاباني بالمثل وني لي بوعدك وتعطيني التي وعدتني بها . قال الي لا ابخل عليك بذي* ولو كان روحي لانك صرت أخي وصار بدني وبينك خبز وخمر وقد جعتنا الكاس واعرف انك لا تنسكر ة اسير بت عندك ايلة على اذ والهناء وان عملت معي ٠مروفا وما اكلته لان يدي وارجلي مربوطة وانت لاتشفق علي وسألتك ان تحل لي يدا واحدة فقط ليدتاح كتني وعند ما تنام تعيد ربطها كا كانت وانا اعدك افي اعيدها طوءا وماذا بإترى اقدر ان افعل باليد الواحدة وارحلى وجعل عمر يزيد عليه ويفخمه وعدحه ويطئب بكرمةه ٠ ويدي الثانية موتوقة دالمست الكرع بشمرط واحد وهو انك ٠١ حتى اجاب وقال له الي اجيبك على كل تدفع لي الذخائر التي معمك جيعما ولا سيا الاكرة التي لا تريد ان تععليها لي قال 7 افي اعطيك الطميع والاكرة تكن عدي انك لا تستعمل! لضر العرب ولا نضر مم إسمسها فوعده وعاهدء واقسم له يالثار والالاك الدوار أن لا ضر مأ العرب انمي يا محترك الاب لانك نادرة في كل ١ وحينئذ ابر عر الفرح وقال بوركت زهانك لقد جعت التكرم والصدق والاءانة والشطارة والعياقة وكل فن فاسكب كاسا واسقيها فائي اشرب كاسلك واريد منلك انك تبقى تتذكرفي الى اخر تمرك ولا تنساني فاجاب الكارس العيار سواله وسكب كاسا وشريها واعطاه لبا وتقدم اليه وقد هون له السكر كل صعب وقل في نفسه ماذا يقدر ان ينمل في يد

Bilinmeyen sayfa