414

Emir Hamza'nın Serüvenleri

Türler

. ها

قال فلا سمع بديع الزمان ها ابداه الصياد شعر ان عرارته قد انفطرت وصاح من ملء راسه هل انا مقي بين اعداي وهذا فريد شاه بن زويين الغدار يريد ان يذهب الى اخذ تار ابيه من الي وياخذني الى ان اشاهد عذاب الى وانا اجهل ثم ذرفت الدموع من عيئيه وتحرك في احشائه الدم العربي والمب الوالدي وقال فليتكن مقدسا تذكار والدقي عندي لانها قتات اتحفظ شرفها فثابا تكن النساء والا فلا وسافعل في اعدائها التكفار ما يتذكرونه الى اخر الادهار ٠ ثم خرج في الخال وهو يقول لايمكن لي ان اصبد عن معونة الي وهو يعذب الان وحوله تجتمع الاعداء اللثام وبقي' سائرا حتى اجتمع بهرين فقال له انت اخي وصديق مثل عرفتك الى هذه الساءة اما الان وقد وجدت ٠*ن الاسساب مايدعري الى ان ارك محبتك واعل على عداوتك او تسكن المودة وككون ابدية. قال افي لا اترك خدمتك عبما كانت اطوادث خطيرة فاذا مت مت بين يديك واذا عشت عشت تحت رجليك قال اعلم ياءبرين انه الان قد ظبر الق واتلى لكل ذي عياين و بق فيالامر ارتياب وعرفث ان ابي ليس الصياد بل هر الامرحزة المبلوان فارس برية الحجاز وعدو كسرى انوشروان وقد تحةق لدي هذا ابر وعرفته عرف اليين وان امي هى الاميرة سلوى واعاد ايه كل ما سمعه من الصياد وقال له في اخر كلامه ولهذا اريد ان اجعلاك هثلي على عرادته تعالى ذاذا وافقةنى كان لك ما يكون لي والا فانت عدري من هذه الساعة لأن من كان عدو دين الله كان عدو عباده وانا هن اليرم ارى ذفسي »لقزما باتباع سان العرب قومي وعرائدهم لانهم اصلي ومن جحد اصله لا احبل له فقال له مبرين اف اتبءك اين سرت وكيف عملت والاله الذي تعده كان لي الها و٠سيد! وها انا متذ هذه الساعة على دين الله واجدد كل دين غير دين الله العزيز الخبار ومتلي سيفعل قوبي ونتكون كلنا مع العرب وبين العرب فاذهب با الى حيث شنت واين نشأت والي ارى من الفخر العام اذا كنا بين يديك وقد وضم اق وظبر نسيك وعرئت بيأنا انك ابن فارس هذا الزءان الاير +زة البباوان ولاريب ان هذا

Bilinmeyen sayfa