390

Emir Hamza'nın Serüvenleri

Türler

و اخصامكم بقوة قلب وجئان وسيعطيكم النصر الواحد المثان العزيز الرحمن ورأى الاميد رستم سيد طوايف الرومان ما حل بالعرب من التأخير فهاج واي هيجان وغليت نار الفضب في قلبه اي غليان ورأى من الصواب ان يموت ولا يترك ايأه بي دكسرق القرنان فصاح وحقل لوحده ومن خلفه الشاه ذثبكانه الثمان ٠ فاخارق الصغوف وباقلمن احة عين صار فيوسط عسا كر الاعجام فازدحمت عليه وصودت برماحما اليه وجادت ف حريه وقتاله فصاد عليباوفو يطعن فيها الابطال وعدد 5 على باط الرمال ويفرقها الى اليمين والأمال ثم تعود فتتجمع فترميه بالسيوف الصقال والاسئة الطوال ولا تترك له من مال وهو غير حاسب لما حساب بل يلاقيها بالاسئة والحراب ليفتح فيها طريقا من امامه للمرود ويرفع من «أسبا التيبان والغرور فزاد عليه العدد وكثر من حواليه المدد وطافوا به من عيئه وكهاله وتاملوا ببلاكه ووباله لما رأوه منثرد! طاله وهو بيثيم يصول ويجول ويهدر كالغول ويطعن في الصدور والخواصر ويفرق في اولئك العساكر ويقتل با القتل العظيم وينذزل بها البلاء الجسيم حتى ضاق عليه المجال انكثرة ما تسكوم حواليه من جشث الرجال ولم يعد سلواده من سديل الىالمولان وثم الى التخلص من ذاك المتكان ورأت عساكر الاعجام ما حل به من الارتياك وانه قريب من الاسر والهلاك فصودت اليه برماحبا وابرقت فوق رؤوسها بصفاحماوالنت عليه بإرواحها وهو لاسالي بجموعا كثرت او قلت ولا له خلاصا الا اذا ازمت وفلت كود الشرب والطعان وصبر صير كرام الشعان واحتمل احتال الكرام عند حلول المصائي والاحزان

ونيا هر على مثل هذا الشان واذا بصوت ابنه الاميد قاسم قد ناداه خذ لنفسك الراحة با ارتاه وكان قد رأى عن بعد والده تقاف ان يصاب من الاعداء صاب مل وحمل بالاعداء كا تعمل بالاءثام الذئاب وهو يتعجب من قتال ابيه ومن شجاعته وكيف ينعل بالالوف ويرسل بها الى عالم المتوف ويخترق |أصفوف ويرمي نفسه بين مشتبك السيوف فادركه وحمى ظبره وفرق هنيبة الاعداء عنه

Bilinmeyen sayfa