384

Emir Hamza'nın Serüvenleri

Türler

ذا وكان كسرى لا يثام الاساءات قليلة في الابل وعتد ما يثام يجلس يختلك عند راسة ليصونه من ان يوأخذ بغتة حتى اذا احتاج الامر الى الفرار ايقظه في الال وعلية شايه وكامل أمسه وعتدما يستيقظط مسصرىق يئام يجدلك مقدار ساعة أو ساءتين ثم يعود الى مراقبة الاحوال ومثله باقي الوزداء من الطائفتين كنوا على مثل هذه اسؤالة ٠ دوهن العجب الغريب ان يدر الانسان على الاثيان بتناصيل تاك الحرب المش'مة وما وقع بها من القتل والجرح و سعق بهسا من الفرسان تحت حوافر اليل في ذاك الميدان ولا يقدر ان يعرف ذلك الا العزيز الجبار خالق الليل والنبار والعالم ما في الخفايا والاسرار والقادر على عد رمل البحار ودام العمل قائ والقتل ملازما الى ان اشرق نور الصاح وانبسط على البسيطة ولاح واذا بفرسان العرب قد بعدوا عن الصاب وتوغلوا في غيد ناح ٠ فعظم الامر علييم وكبر الخطب لديهم وتعجبوا من وقوع تلك المال عليهم تسكرار! وتوهموا ان تلك الادض مسحورة وانها تنتقل او ان الاعجام عند اشتداد الظلام يتقلونالصلب فير كزونه في غيد جهة فلا يعودون بهبتدون الى مسكانه مع ان طول حياة الاميد امت عتم هذا الامر وانشغال بال متك بالقتال وامله بالنجاح جعله ان يعرض عن ان يشغل فتكره الى انزال الاميد عن المصلب فيركزونه في غيد جهة فلا يعردون يبتدون الى مسكانه وقد ارسل في احضار لدة من اقرب الاءاكن وهو يمل ان تصل اليه باقرب وقت ومتى وصلت ربسم الفرس يحيث يسكون الرجال القادمون براحة ولم يتعموا بالقتال والمرب ٠ والعرب قدقاموا كل هذه المدة فلا يتدرون ان" يشتوا كثيرا ولا كان صباح اليوم الرابع اشتد القتال ايضا كلايام السابتة وعظمت الاهوال جد! وتغطت الارض مجثث المتقائلين وقد كان ذاك اليوم على الاعجام مثل باقي الايام قد تلخروا فيه الى حد المصلب بعد ان قثل منهم جم غفيد وعام كثيد ول يعودوا يفسكروا بالنجاح الافي اليل وكذلك الليل الرابع والخامس فد اتصل بهما القتال وكان عظيما والعرب في اجتهاد ترغب في الاسراع الى

Bilinmeyen sayfa