ا بطلب الراحة وكذلك ترتاح رجاله ويتسع عليهم محال القثال ومثله كان يمل الوزير بتك حفاب رجاوهما وانقطع لا رايا ان العرب ل تر جع عن القتال ولا ضربيت طبول الانفصال ولاوعث الى طبول الاعجام بل اجهدت ننسبها في المرب والذال والطعان والمدال . فقال حكسرى لبختك قبحك الله من قليل الراي والتدبيد فها ان العرب حلفت ان لا ترجع الا باميرها فلم تترك القتال وكادت تصل الى امصلب وفي هذا الليل يتخلص الاميد وتبلك محن ايضأ ٠ ولو اطعتني لقتلناء منذ الاول وارتحنا من شر العرب فتال لهلم اكن افسكر يا سيدي ان العرب يجشمعون بعد ان تفرقوا وكان يخطر لي انهم لوشاءوا ان يجتمعوا لاقتضى الامر الى اكثر من ثلاث ستوات نظرا للبعد الشاسع بين الواحد والاخر ولتكن قبيم الله عمر العيار فبذا العمل عله لائهكان رسول المميع ولا ديب انه عين لهم مسكانا فتكان يبعث بالواحد وينخطف الى الاخر وهو يسير باسرع من هبوب الريح ومع كل هذا فان قتل الاميد او موته لا يفوثنا فان الامير نجالة النزاع فاذا كنا من انزاله عن المصلب ذيجناه واحرقتاه قبل انقضاه ٠دة العيد واذا لم نتمكن من الزاله فيموت في كانه لان عساكرنا تقدر على دفاع العرب مقدار هر على الاقل ففي هذه المدة لا احد يطعم الاميد ولا يقدم له ماء فيموت في مكانه على ما ثراه لا سيا وهو مربوط باطلود ملفوف بها لقا شديد! ولس علينا الان الا الطلب من الثار ان تساعد رجالثا على الثبات ٠ قال كسرى انالعرب قربوا من المصلب فتكيف تقول ان عساكرنا تثدت ثلاثين يرمأ وهم سيدركرنه بعد ساعات ٠ قال الي سادبر في تأخيرذلك وسترى ان ما يرمجونه فيالتبار يخسرونه في الليل وقد دبروا على ان القسم هن عساكرهم يرتاح والقسم يقائل وسأبعث بالاوامر الى القواد ان ترجع بالعساكر عن القتال واحتال في ان ابعد الاعداء عن المصلب فيرتاح بالك هن هذا ثم انه دعا مجماعة من الاعجام وامرثم ان يضيئوا المشاعل ويسيروا بين الاعجام ويرجعون مجيلة الى جهة الثمال دون ان يظاهروا على انفسهم انهم يسيرون ولا ريب في ان العساكر تشعهم وقبل الصاح ساعتين
Bilinmeyen sayfa