371

Emir Hamza'nın Serüvenleri

Türler

1 كسرى انو شروان وقد اجتمع لهذه الغاية عن قريب منك ماوك الزمان كفرهود صاحب التكرور والاميد رست فرتم فارس العرب وحاميها والمعتدي حام يالسواحل واندهوق بن سعدون وهارون البطل المجتون وقاهر ايل وبشيد وسماشر ومعقل البباوات وكثيد غيرهم ومع ذلك لا اظن يأتون بالمقصود الا بعد العناء والتعب العظيم واذا اردت ان تعرف من انا فانا الامير عمر العيار اي الامير حمزة بالتربية فابدي الي خبرك وشانك ومن تسكون لاسير بك الى فرسان العرب فائه في هذه

الساعة يسافرون .

فلا سيمع الاب كلام الامير عر سقط عن جواده وتقدم اليه وسلم علية وقال له لا تعجب با عباه ان كنت اسير بهذا العدد القليل الى خلاص جدي الامير حمنزة فان من كان ابوه مثل الاميد رستم فرتم لا يهاب الموت ولا يخاف الرجال كثرت او قلت فانا الامير قاسم ابن الاميد رستم ابن الامير حمزة من السلالة العربية وقد بلغني امر جدي وما لالى من كسرى انو شروان وكيف غدر به وقبض عليه وهو على قبر زوجتته وارسله واقامه على المصاب في وادي خراسان لم تطمني نفسي على الصيد فتصدت خلاصه او اهلك بين يديه ٠ فلا مع عر بانه ابن الامير رست رعى نفسه عليه وجعل يقمله وقال له لقد اصبت فانك من دم الامير حمزة واولا ذلك لخنت حكسرى نبلم بالعجل الان الى ابيك فبو بانتظاري في بتعة وادي الكيال وقد عمد النرسان الى السفر ثم انطلق به الى ذاك المكان ودخل على رستم وبشره بوصول ابئه قاسم هن زوجته الاولى ففرح كثيرا وخرج الى ملثقاه وترحب به وقبله وما من عال الان لذكر "حديث الامير قاسم قبل خلاص الاير ثم امر رستم ان تذبح الذبائح اكراما لخاطر ولده وسلم عليه فرسان العرب بإجعهم واحد! بعد واحد واذ ذاك تقدم ممر من رست وقال له اعم يا سيدي ان السفر لا بد مئه وانه لم يبق لعيد النيدوز الا ايام قليلة ولا بد لتكسرى ان يأف ذاك المكان قبل العيد بعششرة ايام فتكونوا على اهمة السفر لاسير وانظر في اذا كان كسرى قد جاء واذا جاء 5 جاء معه من العساكر وارجع في الال

Bilinmeyen sayfa