351

Emir Hamza'nın Serüvenleri

Türler

1ه كانث من عقلاء الدهر وحمكهائه وتعرف افعاله ياهله وتعلم ان هذا لايحصل في الانسان بدون سبب بل يانيه مثسباأ عن وقوع امر خطير قبل وقوءه وفيا هي على مثل ذلك واذا بالعيار الغارسى قد دخل النتاء وهو كالشيطان الاشمط وقال لها اهضي يا سيدق فند جئت لاذهب خدمتك واسير بك الى ابيك مع الفرسان الذين جادوا لهذه الذاية والي اخبرك ان العرب باجعهم تفرقوا وذهب كل امير الى بلده ول يبق مع زوجك ولا رجل وعليه فن اللازم ان تسرعي بالذهاب معي فلا سمعت هذا اكلام شعرت كأن روحبا قد انسلخت عن جسدها وقد انطبقت عليها الدنيا من اربع جباتها لتكنها تلدت وارادت المدافعة عن نفسها وفضلت اموت على التسلم والرجوع الى ابيها ذليلة مع انها تعلم ان اباها لا يقتي عليها ٠ فتالت للعيار ارجع من حيث اتيت فالي لا اريد ان اذهب الى الي ولا اسم نفسي ما زال زوجي حيا قال لي اخبركيا سيدق الي أمرت بالذهاب بك طوعا او كرها فلا تنئعمي واذا امتنعت أللزم بان اقيض عليك واقودك غصسا عنك وهذا لا اريده لانك سيدق وبنت ملكى لكن لا اريد الذعاب بدونك ولا يكن ذلك مطلتا ٠ قالت افي لا اسلمك نفسي ابد! واذا كنت تسر على على الدنو مني فافعل ولييكن مو'كد! لديك انك لا تقدر ان رجن حية من هذا القصر قاراد الدنو مئها فبعدت عه وسارت الى غير جبة وجعلت تحاوله ثارة بالتصبر وطور! بالفرار <تى مذى على ذلك اكثر من ساعتين واخيرا رأت انلايد من وقوع! في يده كيف كان المال فعظم عليبا الامر ونظرت الى الدنيا نظر المودعة وكان في يدها خاتم به فص سام فوضعته في فبا وللسته بلساتما وقالت بيدي لا بيد غيري وفي الال سرى فعل الم في جسدها وشعرت كأن سهما من النار قد ضرب الى جوفباوان احشاءها قدقرقتووقعت الى الارض وانقليت سحتتها ونفرت عيناها وجعات تخبط كلمنازعة ولم يخطر في فتكرها وهي على تلك الالة والتزاع يتغلب عليها الا الامير حمزة زوجبا واما اليار فانه وقف مبهوتا وتاثر من ثلك الكالة ورق قلبه الصخري على -التهسا وصير عليها الى ان

Bilinmeyen sayfa