Ahmed İbn Tûlûn'un Hayatı
سيرة أحمد ابن طولون
Türler
فقال : اوحى الله عزوجل إلى نبي من آنبياء بني إسرائيل : مره عامة أمتك ألا تتأسى بالملوك في ارتكاب الكبائر ، فاين للملوك كبائر من الافعال الجميلة لايصل اليها عامتهم ، تمحص بها آتامهم ،ويحسن بها صدرهم(1) . ثم قال لنسيم : ادفع إليه خمسين دينارا واصرفه مصونا قال الدين وري : [حفظت الحدايث ونسيت إسناده لفرط ما لحقني من الخوف والهيبة ، فقد بقي في نفسي منه جرح لا يندمل ، وغم لا يزول إلا بعد وجوده ، وقد أحفيت" الطلب له وأنا كذلك إلى ان آجده بعون الله ، فرحم الله أحمد بن طولون ، فمامر لي وقت إلا وأنا أترحم عليه ، وأستغفر الله جل اسمهله .
قال : وكان آحمد بن طولون كثير الاستقصاء في مال الجيشف فلما اشتدت علته تقدم إلى ابن مهاجر في إطلاق رزق سنة للجيش في بيعة أبي الجيش بعده ، فظن ابن مهاجر أن ذلك من اختلاط العلة ، فأهمل العمل به ، فلما كان من غد يومه سأله عما صنع فيا ذلك . فقال له : ماخرج الحساب من أيدي الكتاب بعد . فقال له : اظننت ويحك تخليطا بي من العلة * ما أنا كذلك والحمد لله كثيرا ، بل آنا بضده ، وإنما لمثل هذا الوقت جمعت الأموال ، وإنما اردت آن يعلم الجيش آنه قد حصل لهم مالا يسمح ببعضه من
Bilinmeyen sayfa