Değerli Kemer: Müminlerin Annelerinin Menkıbeleri
السمط الثمين في مناقب أمهات المؤمنين
Türler
إليه ، فاستن كأحسن ما رأيته مستنا ، ثم ذهب ريقه فسقط من يده ، فأخذت أدعو بدعاء كان يدعو به رسول الله للم إذا مرض ، فلم يدع به فى مرضه ذلك، فرفع بصره إلى السماء فقال : - الرفيق الأعلى ... الرفيق الأعلى ... ففاضت نفسه عآلم ، الحمد لله الذى جمع ريقى وريقه فى آخريوم من الدنيا ] - أخرجا معناه- ، وخرج بهذا السياق أبو حاتم .
ذكر]
اختصاصها. رضى الله عنها. بمباشرة خدمته في مرضه
وتمريضها إياه - يعلم ذلك بالضرورة .ا وعنها . رضى الله عنها . قالت : -[كنت مسندة النبى إلى صدرى - أو قالت : إلى حجرى . ، فدعا بطست ليبول ، فيال ، ثم مات ميلةه] . أخرجه الترمذى فى الشمائل - .
[ذكر]
(قوله عمنيالن لمن دعاه إلى طعام : - وعائشة !! فقال . لا ، فقال رسول الله- عيالله. : لا..] عن أحمد بن حنبل بإسناده : -[ أن جارا للنبى كان طيب المرق ، فصنع للنبى علم طعاما ثم جاء يدعوه ، فقال : وهذه ل «عائشة» !1 ، قال : لا .. ، قال النبى ل : لا..، ثم عاد يدعوه ، فقال : وهذه 111، قال : لا ...، قال النى : لا ، ثم عاد يدعوه ، فقال رسول الله : وهذه 11! ، قال : نعم - فى الثالثة - ، فقاما يتدافعان حتى أتيا منزله] . خرجه مسلم - .
8
Sayfa 88