20

Müminin Silahı: Dua ve Zikir

سلاح المؤمن في الدعاء والذكر

Araştırmacı

محيي الدين ديب مستو

Yayıncı

دار ابن كثير ودار الكلم الطيب

Baskı Numarası

الأولى

Yayın Yılı

1414 AH

Yayın Yeri

دمشق وبيروت

Türler

Tasavvuf
ذهب ثلثا اللَّيْل قَامَ فَقَالَ (يَا أَيهَا النَّاس اذْكروا الله اذْكروا الله جَاءَت الراجفة تتبعها الرادفة جَاءَ الْمَوْت بِمَا فِيهِ جَاءَ الْمَوْت بِمَا فِيهِ) قَالَ أبي قلت يَا رَسُول الله إِنِّي أَكثر الصَّلَاة عَلَيْك فكم أجعَل لَك من صَلَاتي قَالَ مَا شِئْت قلت الرّبع قَالَ مَا شِئْت فَإِن زِدْت فَهُوَ خير قلت فالنصف قَالَ مَا شِئْت فَإِن زِدْت فَهُوَ خير قَالَ قلت فالثلثان قَالَ مَا شِئْت فَإِن زِدْت فَهُوَ خير قلت أجعَل لَك صَلَاتي كلهَا قَالَ إِذا تكفى همك وَيغْفر لَك ذَنْبك) رَوَاهُ التِّرْمِذِيّ وَالْحَاكِم فِي الْمُسْتَدْرك وَقَالَ التِّرْمِذِيّ وَاللَّفْظ لَهُ هَذَا حَدِيث حسن وَقَالَ الْحَاكِم صَحِيح الْإِسْنَاد الراجفة قيل هِيَ النفخة الأولى الَّتِي يَمُوت فِيهَا الْخلق وَالثَّانيَِة هِيَ الرادفة ٣١ - وَعَن أبي هُرَيْرَة ﵁ قَالَ قَالَ رَسُول الله ﷺ (رغم أنف رجل ذكرت عِنْده فَلم يصل عَليّ) مُخْتَصر رَوَاهُ التِّرْمِذِيّ وَابْن حبَان فِي صَحِيحه وَاللَّفْظ لِلتِّرْمِذِي وَقَالَ حسن غَرِيب من هَذَا الْوَجْه قَالَ ويروى عَن بعض أهل الْعلم قَالَ إِذا صلى الرجل على النَّبِي ﷺ مرّة فِي الْمجْلس أَجْزَأَ عَنهُ مَا كَانَ فِي ذَلِك الْمجْلس رغم بِكَسْر الْغَيْن الْتَصق بالرغام وَهُوَ التُّرَاب وَقَالَ الْهَرَوِيّ رَوَاهُ ابْن الْأَعرَابِي بِفَتْح الْغَيْن وَقَالَ مَعْنَاهُ ذل

1 / 46