200

Bilim ve Gurbet Şehitlerinin Anısı

ذكرى شهداء العلم والغربة

Türler

وعدنا لحكم الله طوعا لذاته

وعلما بأن الحب فيه بلاء

وحيث يكون العمر كانت منية

وحيث يكون الحي كان فناء

فلا تقنطوا من رحمة الله خيفة

فموت الفتى والخوف منه سواء

ولا تأخذونا بالقصور فإنها

كوارث تعيي دونها الشعراء

إلى مشيعي الشهداء بالقاهرة

ورثاهم حضرة الشاعر الأديب سيد يوسف أفندي (المدرس) بقوله:

Bilinmeyen sayfa