165

Bilim ve Gurbet Şehitlerinin Anısı

ذكرى شهداء العلم والغربة

Türler

بمنته صيب الرحمات

إذا ما نعي المجد وهو يؤرخ

طويتم محبين للمكرمات

سنة 1238 [طويتم = 465، محبين = 112، للمكرمات = 761]

ثم نهض بعده الأستاذ الشاعر الشيخ مصطفى محمد المملوك المدرس بمدرسة ولي العهد بقنا ومن خريجي مدرسة دار العلوم فوقف وألقى قصيدة غراء، مطلعها:

تبكي البلاد شبابا كان يحميها

يا ليته ما نأى عن ثغر واديها

ومنها:

ما للخطوب غدت دوما تعاكسنا

فهل إلى مصر قد ألقت مراسيها؟

Bilinmeyen sayfa