225

Şuur Bi Cur

الشعور بالعور

Araştırmacı

الدكتور عبد الرزاق حسين

Yayıncı

دار عمار-عمان

Baskı Numarası

الأولى

Yayın Yılı

١٤٠٩هـ - ١٩٨٨هـ

Yayın Yeri

الأردن

وَفِي الْفَخر بِنَفسِهِ يَقُول (ألم تعلمُوا يَا عبس لَو تشكرونني ... إِذا الْتفت الذواد كَيفَ أذود) (ألم تعلمُوا أَنِّي ضحوك اليكم ... وَعند شديدات الْأُمُور شَدِيد) وَقَالَ فِي عوره (وَأرى الغواني بَعْدَمَا واجهنني ... اعرضن ثمت قُلْنَ شيخ أَعور) (ورأين رَأْسِي صَار وَجها كُله ... إِلَّا قفاي ولحية مَا تضفر) ١٠٥ - مُسلم بن عقبَة المري قَائِد أموي من الدعاة القساة سَمَّاهُ أهل الْحجاز مُسْرِفًا لإسرافه فِي الْقَتْل فِي معركة الْحرَّة وَجهه يزِيد بن مُعَاوِيَة فِي جَيش عَظِيم لقِتَال ابْن الزبير وَهُوَ صَاحب وقْعَة الْحرَّة بِالْمَدِينَةِ ثمَّ سَار بعد سيطرته على الْمَدِينَة إِلَى مَكَّة وَلكنه توفّي بِالطَّرِيقِ فَدفن بِقديد ١٠٦ - مُسلم بن أبي كَرِيمَة التَّمِيمِي بِالْوَلَاءِ الْبَصْرِيّ كنيته أَبُو عُبَيْدَة فَقِيه من عُلَمَاء الاباضية كَانَ مرجعا فِي ذَلِك وَكَانَ أَعور ويلقب بالقفاف ١٠٧ - الاعور الضَّبِّيّ هُوَ مَعْرُوف بن أبي هِنْد من بني عبد مَنَاة بن بكر بن سعد بن ضبة يعرف

1 / 262