مواساته لجرحى الحرب
ولقد كان له شعر حماسي يملأ القلوب أملا وشجاعة.
قال من قصيدة له مخاطبا الأمير عمر طوسون يشكره على مواساته جرحى الحرب:
وكم تعهدت جرحى من أسود وغى
إن يكشر الدهر عن أحداثه كشروا
مستنجدا من بني مصر إلى شمم
إذا رأوا ثلمة في حوضهم جبروا
مستهيما هاميا و«النيل» في وجل
من أن تجود به أيمانكم حذر
الوحدة بين العنصرين
Bilinmeyen sayfa