جسمه عائد من الهم عادي
لك في ذلك الضنى رقة الرو
ح وخفق الفؤاد في العواد
علة لم تصل فراشك حتى
وطئت في القلوب والأكباد
صادفت قرحة يلائمها الص
بر وتأبى عليه غير الفساد
وعد الدهر أن يكون ضمادا
لك فيها فكان شر ضماد
وإذا الروح لم تنفس عن الجس
Bilinmeyen sayfa