Son aramalarınız burada görünecek
هنتنجدون :
نعم، مخلوق هجين.
الليدي ديدموند :
إنه يشتغل بالأدب. (بتردد)
هل تظن أنه يدخل في رأسها آراء شاذة؟
هنتنجدون :
لقد سألت عنه جريمان الروائي، ويظهر أن فيه شذوذا حتى في رأي أنداده، ولا أستطيع أن أفهم أن تكون كلير ...
الليدي ديدموند :
كلا، إنما المهم أن لا يشجعها شيء، اسمع إنها هي آتية؛ فإني أسمع أصواتهما، لقد ذهبت إلى غرفتها، فالحمد لله على أن ذلك الرجل ليس هنا. (يدق جرس الباب)
أظنه هو.
Bilinmeyen sayfa
1 - 192 arasında bir sayfa numarası girin