Şerh-i Şafiyye
شرح شافية ابن الحاجب
Araştırmacı
د. عبد المقصود محمد عبد المقصود (رسالة الدكتوراة)
Yayıncı
مكتبة الثقافة الدينية
Baskı Numarası
الأولي ١٤٢٥ هـ
Yayın Yılı
٢٠٠٤م
Son aramalarınız burada görünecek
Şerh-i Şafiyye
Rukneddin Astarabadi d. 715 AHAraştırmacı
د. عبد المقصود محمد عبد المقصود (رسالة الدكتوراة)
Yayıncı
مكتبة الثقافة الدينية
Baskı Numarası
الأولي ١٤٢٥ هـ
Yayın Yılı
٢٠٠٤م
١ فصّل الجرجاني القول في أبنية الأفعال الثلاثية والرباعية، وكذلك أبواب الثلاثي والرباعي. "ينظر المفتاح: ٣٦-٤٧". ٢ في "هـ" جاءت عبارة ابن الحاجب مبتورة هكذا: "قوله: وأبنية الاسم الأصول ثلاثية ... " إلى آخره. ٣ علل أبو عثمان المازني عدم مجيء الخماسي في الأفعال، بقوله: "وتكون الأسماء على خمسة أحرف لا زيادة فيها، ولا يكون ذلك في الأفعال؛ لأن الأسماء أقوى من الأفعال فجعلوا لها على الأفعال فضيلة لقوتها واستغناء الأسماء عن الأفعال، وحاجة الأفعال إليها، ولا يكون فعل من بنات الخمسة البتة. وعلق ابن جني على عبارة المازني السابقة بقوله: "اعلم أنه قد عرّف العلة في أن لم يكون فعل من ذوات الخمسة وأبان عن مذهبه، وقد قال سيبويه في هذا المعنى قولا أنا أذكره ليضاف إلى هذا القول: وذلك أن الأفعال لم تكن على خمسة أحرف كلها أصول؛ لأن الزوائد تلزمها للمعاني، نحو حروف المضارعة، وتاء المطاوعة في تدحرج، وألف الوصل والنون في احْرَنْجَمَ، فكرهوا أن يلزمها ذلك على طولها ... ". "المصنف ١/ ٢٨، ٢٩". ٤ ما بين المعقوفتين موضعه بياض في "هـ".
1 / 172