Şerh-i Şafiyye
شرح شافية ابن الحاجب
Araştırmacı
د. عبد المقصود محمد عبد المقصود (رسالة الدكتوراة)
Yayıncı
مكتبة الثقافة الدينية
Baskı Numarası
الأولي ١٤٢٥ هـ
Yayın Yılı
٢٠٠٤م
Son aramalarınız burada görünecek
Şerh-i Şafiyye
Rukneddin Astarabadi d. 715 AHAraştırmacı
د. عبد المقصود محمد عبد المقصود (رسالة الدكتوراة)
Yayıncı
مكتبة الثقافة الدينية
Baskı Numarası
الأولي ١٤٢٥ هـ
Yayın Yılı
٢٠٠٤م
١- ويمكن أن يجاب عن هذا الاعتراض بأن المتقدمين من النحاة يطلقون النحو على ما يشمل التصريف، ويعرفون النحو بأنه علم يعرف به أحكام الكلم العربية إفرادا وتركيبا، أو بأنه العلم بالمقاييس المستنبطة من استقراء كلام العرب الموصلة إلى معرفة أحكام أجزائه التي ائتلف منها. والمتأخرون على أن التصريف قسيم النحو لا قسم منه، فيعرف كل واحد منهما بتعريف يميزه عن قسيمه وعن كل ما عداه. ويؤيد ذلك ما قاله ابن جماعة في حاشيته على شرح الجاربردي "وقد صرح كثير بأن علم النحو مشتمل على نوعين: أحدهما علم الإعراب، والآخر علم التصريف، قالوا: وذلك أن علم النحو مشتمل على أحكام الكلم العربية، وتلك الأحكام نوعان: إفرادية وتركيبية. فالإفرادية هي علم التصريف. والتركيبية هي علم الإعراب ... ". "مجموعة الشافية ١/ ٩ الحاشية". وقال الرضي في شرحه على الشافية "١/ ٦": "واعلم أن التصريف جزء من أجزاء النحو بلا خلاف من أهل الصناعة". ٢ في "ق": إذ.
1 / 170