Şerh-i Necaid-i Cerir ve'l-Ferzdek

Ebu Ubeyde d. 209 AH
34

Şerh-i Necaid-i Cerir ve'l-Ferzdek

شرح نقائض جرير والفرزدق

Araştırmacı

محمد إبراهيم حور - وليد محمود خالص

Yayıncı

المجمع الثقافي،أبو ظبي

Baskı Numarası

الثانية

Yayın Yılı

١٩٩٨م

Yayın Yeri

الإمارات

Türler

بَنِي عَاصمٍ أَوْفُوا بِذمَّةِ جَارِكُمْ ... وَلَمْ تَضْرِبُوا مِنْهَا بِرَطْبٍ وَيابِسِ يقول: لم يلحقكم شيءٌ من العيبِ، رطبٌ ولا يابسٌ. ورُويَ وَلم تُضرَبوا. إذا مَا دَعَا جَنْبَاءُ قَالَ ابْنُ دَيْسَقٍ ... لَعَالَكَ فِيهَا عَاليًا غَيْرَ تَاعِسِ إذا عثَر الشَّابُّ قيل لعًا لك، دعاءٌ كأنه قال: نَعشكَ اللهُ ورَفعك. جَرَتْ لأخِي كَلْبٍ غَدَاةَ تَأَبَّسَتْ ... عُبَيْدٌ بِرَدِّ البُزْل مِنْهَا القَنَاعِس جرت لأخي كلبٍ يعني جنباءَ، والقناعِسُ من الإبلِ الثِّقالُ، الواحدُ قِنعاسٌ. ألاَ إنَّ حَمَّادًا سُيُوفيِ بِذمَّةٍ ... عَلْيْكَ وَرَدِّ الأبْلَخِ المُتَشَاوِسِ حمادُ بنُ الربيع أحدُ بني عاصم بنِ عُبيد. الأبلخُ المُتَعظِّمُ. والمنشاوسُ الذي ينظر بمؤخَّرِ عينه كِبرًا. أَلَسْتُمْ لئامًا إذْ تَرُومُونَ جَارَهُمْ ... وَلَوْلاَهُمُ لَمُ تَدْفَعُوا كَفَّ لاَمِس

1 / 189