Şerh-i Necaid-i Cerir ve'l-Ferzdek

Ebu Ubeyde d. 209 AH
30

Şerh-i Necaid-i Cerir ve'l-Ferzdek

شرح نقائض جرير والفرزدق

Araştırmacı

محمد إبراهيم حور - وليد محمود خالص

Yayıncı

المجمع الثقافي،أبو ظبي

Baskı Numarası

الثانية

Yayın Yılı

١٩٩٨م

Yayın Yeri

الإمارات

Türler

نَقذِيك من الاستنقاذ أي استنقاذي إياك. جَلَّلتُ مَفْرِقَهُ وما هلهلتُه ... لَيْنَ المَهَزِّ وصارمًا لم يَنْأَد هَلهَلتُهُ لَبَّثتُهُ - وأنشد: هَلْهِلْ بِكَعْبٍ بعد ما وقعت ... فوق الجبينِ بساعدٍ فَعْمِ لمَ يَنأدِ لم يَعوجّ ولم يَنثنْ. وقال غسان: أَيَرْجُو جَريرٌ أَنْ يَنَالَ مَسَاعِي الْ ... كِرَامِ بآبَاءٍ لِئَامٍ جُدُودُهَا فأجابه جرير: لَقَدْ وَلَدَتْ غَسَّانَ ثَالبةُ الشَّوى ... عَدُوسُ السُّرى لاَ يَقْبَلُ الْكَرْمَ جيدُهَا ورُوى ثالِثةُ، جعلها كالضَّبُع تمشي على ثلاث والثَّالِبة المعِيبةَُ، أراد أنها مُشقَّقةُ القَدمين من الرَّعي، والعدُوس الدائمةُ السُّرى، والكَرمُ القِلادة، ورُوى باليةُ الشَّوى يعني القوائم.

1 / 185