Hac Kitabı Şerhi
شرح كتاب الحج من صحيح مسلم
Türler
Hadith
Son aramalarınız burada görünecek
Hac Kitabı Şerhi
Abdülkerim Hudayir d. 1450 AHشرح كتاب الحج من صحيح مسلم
Türler
الروايات السابقة تدل على أن الاستعانة كانت قبل قتله، وهنا: فطعنته فأثبته فاستعنتهم فأبوا أن يعينوني، فأكلنا من لحمه، وخشينا أن نقتطع؛ لأن العطف بالفاء التي تقتضي التعقيب، إنما أن يكون أثبته دون قتل، يعني أنه أصاب رجله أو رجليه أو ما أشبه ذلك بهذه الطعنة، أو أنه استعانهم في حمله، أو ما أشبه ذلك، فاستعنتهم فأبوا أن يعينوني، فأكلنا من لحمه، وخشينا أن نقتطع، فانطلقت أطلب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أرفع فرسي، أو أرفع فرسي شأوا، يعني وقتا يعني جريا سريعا، وأسير شأوا فلقيت رجلا من بني غفار في جوف الليل فقلت: أين لقيت رسول الله -صلى الله عليه وسلم-؟ قال: تركته بتعهن، وتعهن قريبة من السقيا التي هي قرية بين مكة والمدينة، فقلت: أين لقيت رسول الله -صلى الله عليه وسلم-؟ قال: تركته بتعهن، وهو قائل السقيا، السقيا موضع، قائل اسم فاعل؛ لكن هل هو من القول أو من القيلولة؟
Sayfa 27