============================================================
المفله كك القولفى الوام لا 1 بالقياس الى الحبير يان الرابديزا الحبير حما ان الرسدنهرء الكثرة (سيد رحبه الله * لوكمان بذلك لانمننع انفكالك امد هما من الاخرف الارج والذهن والومو الما ان أتبرنا مسب الافراد بخلافه وكذلك القول فى الواحد بالقياس الى الكثير فاذن ليس بينتفصيله ان العدم المطلق اذا اعتبرف تفسه فهوشيء وأعد لابتصور فيه تقابل ماهيتى الواعد والكثير تقابل اصلابل التقابل اتماعرض لهما من جمة ضرورة ان النسبة مقتضية تغاير المنتسبين عارض عرض لهما وهو عر وض المكيالية للواحد والمكيلية للكثيراتعفهومولوبالا عتبار وان اعتبر من ميث مصوله كون الشيء وامدااوكثير اليس مفموم كونه مكيالا او مكيلا والالزم منفى افراده فبحصل هناك تعدد وتغابر اعتبارى اذالكلى من ميث هو ماصل فى تعقل احد هما تعقل الاخر وليس كذلك ولاعك فى ان الش من مسن فرد مغايرله من ميث انه ماجل بى مكيل يقابل الشى ءمن ميث انه مكيال فالواعد من حيث انه مكيال يقابلضن فرداغر ولا تقابل بهذا الاعتبار الكثير من ميث انه مكيل والمكبالية والكيلية من باب الضاف لاستحالة تعقلبخ لان الغردين صادقان على الموبود المغاير لما يضافان اليه فكذا المطلقان أعدهما بدون الاخرفاذن التقابل بينهما تقابل التضايف لكن لاحسبالموجودان فيهما (سيد رممه الله * هينتهمابل بجسب عارض عرض لهما وهو المكيالية والمكيلية واليه اشار بقوله3)قوله وفيه نظر ما صله ان العدم المطلق افه مكما فالتضاة ان اهتبر اضافته فليس بمطلق بل هو (بل لان الواحد من ميث انه مكيال يقابل الكثير من حبث انه مكيل فالتضايف اعضا م سصبعمضاو وان لم يعتبر فلا تعدداصلا فلاتقابل عرض لهمالاضافة عرضت لماهيتهما) وهو المكبالية والمكيلية (ولا تقابل بين وهوالقسم الاول وفيه مجحث لان اعتبار الاعدام) وبه يظهر اتحصار التقابل فى الأقسام الاربعة المذكورة علىصدقه على افراده غير اعتبار اضافته (سيد رممه الله * ما قيل (لامتناع كون العدم السطلق مقابلا للعدم المطلق) لامتناع كون) قوله سلمناه فم سلمناه لكن لايلزم من الش عمقابلا لنفسه وفي الحواشى القطبية هذا اذا اعتبرنا مفهوم العدمممل الكل عمل الجزء اذالجزهيجوز ان لا المطلق من حبث هوأما ان اعتبرناه بحسب الافراد فلصد فهما عليكون مممو لابل ممنا متنع (سي رممه الله 5) قوله فان العدم المطلق كيف بصدق موجود يغاثرالعد مين المضافين لوجود المطلقين فى المضافين (اقولعلى الموجود ان اريد بالصدف الحمل وفيه نظر لان العدم المطلق عند الاضافة لايبقى عدما مطلقافلم يكنواطاةفلا جك ان المطلقين الذكورين الا يحملان كذلك على المومود بل ولا المضا السم الطاق و الضان يتلناء لحن العسمبي السطلتين اللذين القان ملا ر ل مل الرمد للل الل فى هدم زيد وعدم عمر و لا يصدقان على بكرفان العدم المطلقفلا فاء فى صمته فى الضافين والمطلقين كيف يصدق على الموبود (وللمضاف) اى ولامتناع كون العدمايضا وهن القدركاف لا سنلزامه الابتباع المنافى للتقابل (فلئن قلت كيف يصدق المطلف مقابلا للعدم المضاف (لكونه) اى لكون العدم المطلق (جزأمنه) على الموجودانه معدوم مطلف قلت ان اى من المضاف وفيه نظرلا نالانسلم انه بزء لماعر فت غير مرة سلمناه اريد بالمطلق ان لاوجودله يوجه من الوجوه فحمله عليه محال وماذ كر ناه لا لكن لايلزم من كونه مزأله كونه محمولا عليه ليلزم امتماعهمافى الصدق يقتضيه وان اريد ما ثبت له مفيوم على شىء وامد (وكون المضاف) اى ولامتناع كون المضاف العدم من حيث هو فلا تسلم استحالته (مقابلا للمضاف لصد قهما على كل ماهومغاير لهما) اى على كل موجود فان زيدا اذاكان متصفا بغدم همرو مغاير للموجودين اللذين هماعد ماهما وفى الحواشى القطبية هذا اتماالمشتمل على مفهوم العدم كان متصابه ايضا (سيد رحمه الله * 2) قوله كوته محمولا عليه وفيه نظرلان امتناع حون الجزء مقابلا للكل ليس لجو از صدف اعد هما على الأغربل لمجواز-
Sayfa 81