============================================================
37 معدواو بعضهم انبت بينه ما الواسلة وسماهابالحال) وهرفيا بانها صفة لم وجود لاتوصف بالومود ولا بالعدم قوله صفة يخرج عنها ماليس بصفة كالذوات وقوله لموجود بخرج صفات المعدوم وقوله لاتوصى بالوجود يخرج الصفات الثبوتية وقوله ولا بالعدم يخرج الصفات السلبية (وفساده ظاهر لان العلم بساذكرنا من القمة) وهى عدم الواسطة بينهما (ضرورى) قال اللعاملان البد يهةجاكة بان كل مايشير العظ 1) سواء كان كليا او جزثيالكن مقيقةاليه اما ان يكون له تحقق بوجه ما واما ان لا يكون والاول هو الموجود والثانى تسى هوية (سيد رممه الههوالمعد وم وعلى هذ الا واسطة بين القسين الا آن يفسر وا الموجود 1) وقد يخص الحقيقة والذات بالماهيةوالمعدوم بغير ما ذكر نافح ربما مصلت الواسطة على ذلك النأويل وبصبر الموبودة فى الخارج (سيدالبحث لفظيا (وذكر افضل المحققين ان القسمة لكل ما يشير اليه العقل الى ماله تحقق والى ماليس له تحقق هو القسمة الى الثابت والنفى وهم لا يخالفون فى ذلك ولا يشبتون بين الثبوت والنف واسطة لكنهم بقولون ان الومود اغص من الثبوت والموجود كل ذات له صفة الوجود و المعد وم كل ذات ليس له 3) قوله مغايرة لجميع ماعد اها لخ صفة الوجود والصفة لاتكون ذاتالا جرم لاتكون موجودة ولا مع ومة ومن عدا الماهية انكان اجزاءلها سواء كانتههنا ذهبوا الى القول بالواسطة فانهم يعنون بالذات كل ما يعلم اويخبر محمولة عليها اولا فهى مغايرة لماهةعنه بالاستقلال وبالصفة كل مالا يعلم الابتبعية الغير فكل ذات اماموجودة بمعن انه ليس ش ممنما عينها وانانومعدومة والمعدوم يقال على كل ذات ليس له صفة الوجود ويجوز اموراعارضة لهافهى ايض مغايرة بمعنى ان يكون له غيرتلك الصفة كصفات الاجناس عند من يثينها للمعد ومات انهاليست عينها ولاداغلة فيها وانكان ابر ألبست مى أمراء لالحوارف بالتسه والد الذكور عخل صدهم بذلك و المن ان اللان ف هنه السبثل اليهافح الما ظاهرة لا يحتاج الى التعرض راجع الى تفسير هذه الالفاظ { البحمث الثانى فى الماهية أن لكلشىء لهاواما الامزاء فليست لجميع الساهيات ا) فة حقيقة هو بها هو) فخمقيقة الشىء مابه الشيء هو هو وقد يطلق بخلاف العوارض لا زمة اوغير لا زمة فانها عامةلانواع الماجبات ولها قرب منهاالمقبقة والساعية والذات علي سبيل التراض وله اذو ران فلذ لك فصت بالنظر وايضا الأمواللكل ش مقيقة فذكران تلك الحقيقة مغايرة لجميع ما يلحق ذلك الشء لة اعنكو اب ولابشره شرواه كان لجوقه لمحوق لازم اومفارق على ماقال (وهى) اى المقبقه وانماينصور بالنسية اليها (سيد رعمه * ب) فوله علا يعلايست ببلبيش باعال يعالب لسع باصاها اعبينابر لمسع الصضفن الاخ الذلك الب 14 ان يقول مقبقه كلش ايض بغايرلازمه كانت اومفارقة ) وعبارته ايست كما ينبغى اذكل شيء يكون مغايرا يلحقها ضرورة فلافرق بين العبارتين لجمسع ماعداه ضردرة والسراد ما ذكرنا (فالفرسية من حيث هن فرسيةلا 5) قوله ولالا واحدة الخ اى المعتبر الى ا وامدة الاواعد بعلى ان يلونا اواعد بهباد املة فى بغبو ها اونف مشوبها قلاس اتا ا والالانسع انصافها بالاعرى والازم بالل (بل الوامدية صفنيشسية اعديهما بعينها ليست لازمة لها وانما لا ح.
البها فتكون الغرسية معما واحدة وكذا اللاوأعدية اذا انضمت البهاكانت اللازم امد بهمالاعلى التعيمن (سيد *
Sayfa 32