310

Hikmet Çayn Şerhi

Türler

============================================================

260 (والالكانت اجزاه مختلفة فى الطبيعة لامتلافها فى اللوازم) وهى الاوضاع فلايكون بسيطاهذ اغلف واذاكان عذلك فاى وضع يفرض له فهوه الة ممكنة الزوال وذلك انمايكون بالحركة اذبوا سطتها تخرج المحاذى هن الحاذاء فيصر ماليس بسحماذ ماذيا فهو قابل للحركة الستد يرة لساءمرمن امتلع المركن السقيسن عليه (وملمراك بالاستد ارة و الالكان تعصيعه بوضع دون اخر تخصيصا بلامخصص) لمامر من انه لايجبله شيء من الاوضاع وفيه نظر لان عدم وجوب شى ءمن الأوضاع له انماهو بحسب الطبع فلا يلزم من ثبوت وضع معين له التخصيص بلا مخصص واتمايلزم ذلك ان لوكانت السكون بالطبع وهو غير لازم لجواز استناده الى سبب من ماج (وليس برطب ولا با بس والايقبل الانكال بسهولة) وذلك

اذاكان رطبا اذلانعنى بالرطب الامايقبل الاشكال بسهولة (آوبعسر)

وذلك اذا كان يابسا اذلانعنى بالباس الامايقبل الاعكال بعسر (فهر ةابل نوووس للخرق والالتيام هنى) واعترض عليه الشارح بان القبول لا يستلزم الومود فلم ا) قوله قابل للفصل والوصل آه لايقال بجوزان يكون رطباوان يكون قابلا للاشكال بسهولة او يكون يابسا و يكون الل ال والوصل والالم يثم البرهان على وبود الميولى كماتقدم (لانا نقول ذلك هوالختلفة كما انه من حيث هو جسم قابل لفصل والوصل لكنه لما اتصف القبول الحقيقى وما ذكره همنا هو المعتىبالصورة النوعية المقتضية لملازمة الصورة المنخمصوصة لم بقع هذا الغبول جسلمنا ذلك لكن نمنع قبول الخرق والالتيامع لان الافكال تابعة للتنامى 3) قوله ولامن زوال المقادير آه اذ وهبئاته ولامقد ار ولا يلزم من زو ال هئية التناهى ولامن زوال المقادير انحصار اقتلاى المقادير بالصغر انفصال الاجزاء والالم يبف فرف بين القول بالتخاغل والتكانف الحقيقيين واللبرفى انفصال الابزاء وازدبادها على مذهب القائل بالجواهر الفردة واما وبين القول بالجواهر الافراد واجيب عن الاول بان اليصنف ما استدل عند القائل بالتخاخل والتكائ بقبول الاشكال بسمولة اوبعسر على ومودالخرف والالثيام بالفعل بل الحقيقيين فلا(سدرعلى قبوله لهياوقبوله لهمامسنلزم لامكان كون الجهاين متحددة قبله وامكان المح محال وعن الثاني بانهم لا يعنون بالا شكال المأخودة في تعريف الرطب واليابس الا الاشكال التابعة لا نفصال الابزاء واتصالها ولهذا فسر الشيخ الرطوبة بانها كيفية تقتضى سهولة التفرف والاتصال واليبوسة بمابقا بلها وهو ظاهر واذا عرفت هذا فنقول المحدد لبس بحار 3) قوله لان الحرارة آه وقيل ايجابولا بارد على ما قال (ولامارو لا بارد والالكان غقبفا) وذلك على تقدير الجرارة للخفة والبرودة للثقل لمكونه مار الان الحرارة توجب الخفة(اوتقيلا) وذلك على تقد ير كونه بالاسنقراء ( مبر سيد شريفبارد اوذلك لان البرودة يومب اليقل (ففيه) اى فى المحدد (ميل صاعن وذلك على تقديركونه خفيفا وذلك لان الخفة كيفية قوة طبعية يتحرك بهاالجس

Sayfa 310