282

Hikmet Çayn Şerhi

Türler

============================================================

وجوده بجميع مابمكن اتصافه به فان الاستغناء فيماعبارة عن هم الامتياج الى جسب صفة زاية (مير سيد * 1) قوله بالتملك غير صمبح آه اى كون الشىءما لكالا الميئة مع ان الحمال علية فاسدهذا الكلام يوهم ان البعني الاول) من معابي التملك اولى واما ما عداه فليس كن لكمتى لايصح التعليل الافى المعنى الاول وانت تعلم ان عنم ابكان الانتفاع وعدم الامتباج الى كسب صفة زائر فلا بتصور فبهما تدريح فصحة التعليل ليست مختصة بالمعنى الأول لايقال المرآد ان صحة التعليل مختص باول المعانى لا بالقياس الى المعانى المتأغرة بل بالاضافة الى الميئة كمافى الحاشية وح يصح الكلام من فير ايهام معنى فاسد لانانقول الهيئة ليست معنى للتملك بل للملك ولهدا أوقع الشارح الفاضل اللتبلك قسيما اللمييثة وماذكرتم محصله ان التملك اذامل على الميئة لم يصح"3 التعليل المذ كور لان مصول الهيئة قديكون تدريجيا وفساده ظاهر اللم الر سمر مسمر البيلة ان باي تطبا م لر سر راه بدمذلك كان عبله الباري عال ولبس بمذكور في الكتاب لايق لايعحوامالان ذاته فى اول وجودها يكون منعوتا بصفات كمال يحناج التعليل فى باف المعابى لان لى اليما ولا يمكن غلوذاته عنما اصلا فيكون هو مستغنيا عن حسب الذى مومعنى الملك عليه فيرحتلك الصفات والاستغناء فى هذين ايضا امر عدمى ليس من مقولة ال اليالى مافن لخمران تفسبر مغرلة الملك بالشاك فبر صبح وان التعليل الذى وباقيها فان قيل لعل العبارة كانت هكذا] لشم فوم الرمفى اللك أسا ممح (فخره الجارع بعدم وقيع المر كنيى النلك انا تعم اذاصل اليلك ممل الملكى علي اول ما ذكر نا من المعاعلى اول ما ذكرناه من المعانى قال واما الاضافة فه ايضا من الامور اى بمن معانى التملك وح لافساد النى يعصل فى آن فلاتقع فيه مركة (اقول حصول كل اضامة فى آن ربما قلبا التعليل البن كورلم بجعله الفالايسلبه المصم فانه هبر يدبع والشيور ان المفجاف ابدا عارض لغولة من البوافى فنابع لما فى قبول الانتداد والشلقص فاذا اضبد عليه بانه انما يصح فى امدهما فقط بل اليه مركته فذلك بالحقيقة لعلك المقولة وبالعرض له فان الجسم اذاكان ذكرفى المعنى الاول تعليلاوفى الثانى [ تعليلا امر وبالجملة كلام الشرحلبخ انقص مقابلة فاذا تحرك الى شدة المقابلة قتلك الحركة انما يكون من خزازة (ميرسيد شريجركةمكانية او وضعية فالحركة فيهما بالدات وفيه نظر (قال وكذا الفعل 3) قوله واما الذى يقال ان الشكا والانفعال فان انتقال الجسم من النبرد الى التسخمن يستدهي طلب اشارة الى معارضة اوتقض امال اذرالسخونة والتبرد يسند هى طلب البرودة فيكون حال طلبه للبرودة ف امتناع الحركة ومقولت الفعل والانقعاهى حال طليه للسنخونة وهو ممال فلا يقع فيه حركة اقول تقريره على الوجه وذلك لان المؤدرق ينتقل من صنف منالبفل ان انتقال الجسم من التبرد الى التسخمن ان كان دفعة فلا مركة وان التأثير الرصنف آغر اضعف من الابل كان لا دفعة لابخ اما ان يكون التبرد باقيا وهو ممال لان التبرد توجه الى سبيل التدريج ويلزمه انتقال المتأيرع البرودة والتسخن توجه الى السخمونة وبمتنع كون الشىء فى مالة واعدة تاثر الى آغراضع و ايضاعلى التدربح وقدمتوجها الى الضدين واما ان لا يكون باقيافلم يكن الحركة واقعةفى التبرد ونع فيها الحركة فاهاب بانلانتقابل التبردلم ييق والتسخن اسا وجدبعد وقوف التبرد وبينهما زمان تابع لتبدل آغرفلا يكون بالذات واوكون لاممالة فليس هذاك مركة من التبرد الى التسمن على الاسنمرار واما عليه النظر بان يق واعلم ان القوم ادهوالا ان لامركة فى هذه المقولات الا بالتبع فقولهم لاحركة فيما معناه إنه ليس يقع الحرحة فيها وقوعهافى (الذي المقولات الاربع وذلك محتاج الى بيان آمد الامرين اما انه لا انتقال فيه اللموضوع من صنف الى صنف اصلاواما ان الانتقال فيما دفس ولايخفى وقوع الانتقال في الاضافات كالموازى اذا تحراك في الموازاة الى المسامتة وفى البلك بمعني الهيئة وفى التأثبر والتأئر وكذا الحال فى متى فلابد من بيان ان الانتقال ليس على يسبيل التدريج بل ان زوال اعدعمانحصيل الاغر ويزول اعدهمافى ان ويبقى سا كنازمانا ثم بحصل الاغر واما التمسك بالنبعية فغيرنافع كما عرف من كلام الشارح فالامرفى مني ما عرفته من كلام الشيخ وما فصلناه هناك واما الملك بمعنى البيئة فالظاهر وقوع الحركة فيه واما الاضافة فله يظه حالها لمجواز ان يقال الموازاة مافيه الى ان برول فى ان يحصل فيه المسامتة ماذ كرفى

Sayfa 282