278

Hikmet Çayn Şerhi

Türler

============================================================

1) قوله لاستحالة ذلك آه بناء على ان القابل للفساد لا بدوان يكون له مادة فلوفسدت الهيولى لامتابت الى هيولى اغرى (ميرسيد شربف * 3) قوله واما فى الكيف الخ قديقال لامركة فى الكيف اصلا لانها لا يتصور الابز وال كيفيا وحصول اغرى فان كانا فى آن واعد فلامركة قطعا وان وقع كل متهما فى ان فاما ان يكون بيتهما زمان اولافعلى الثانى يلزم تقالى الانين وعلى الاول اما ان يكون للجسم كيفية آغرى غيرهما 375 متوسطة بينهما فى ذلك الزمان اولافان لم بكن فلامركة اصلا ] ال المادة وهو الذبول والهزال اولا يكون كذلك وهو النكانف وينيغى ان يعلم لامتناع الحركة فى الكليف ميث لا كيف وار يكون گيغبة وامد ةستمرة فى ذك الزمان ان المراد بالمادة فى قوله بافناه شيء من البادة الجسم لا الهيولى لاستحالة فينقطع الحركة اذلا وجودلهامع بقاءاسمذلك فى الهيولى وهم لا يتحا عون عن استعمال امثال ذلك فى الحنب على مآلة وامدة فى زمان اويكون كيفيات الطبعية (وامافى الكيف فكانتقال الجسم من البرودة الى الحرارة على التدربج متعددة فاما ان يبقى شيء منهافى انين فيتفى الحركة اوبو مدكل وامدمنهاوبالعكسي وكانتقال الجسم من البياض الى السوادعلى التدربج وبسن

دآن واعد فقا ولما ا لا ون هذه المركة ا حالة) وجب ان يعلم ان المركة لانتع فى بمسبع اللبغيات الانات ازمنة فيلزم تتاليها اويكون تسم الرح ك ال ل انسابع وبسايعيل الابعداه والمعن واللين يفس لايفى بان الواء الكيفيات فبيها وكذا القول فى الكم والابرملالوكان يشتد يبقى ذانه مع الاشتدادو كلما كان يبقى ذاته معه لكان والوضع وقد اجيب بان الثابت لسينضم اليه سواد آغر فيلزم اجتماع سوادين فى محل واحد ففى الحقيقة المحل بين الكيفينين اللتين امدبهما مدبشتد سواده بان يبطل عنه سواد و بحصل فيه سواد آغراشد منه وكذ اوى جانب الحركة والأغرى متنهاها كيفية واعدة 3 مستمر غير مستقرة يمكن ان تفرض فيهاالضعف فان الشديد يعدم ويحصل ماهو اضعف منه واما فى الا بن فكالحركف مر انوام منلفة حيث اى آن بغرض فى ذالك كان الى اخر المساء بالقلة وهو لا هر و امافى الوضع كمرية الكرة فى مكانعا الزما يكون العابت نهما واعر اسعام لابعال لاوبه لايراد الكان لان المركة الوضعبة سلمصرةفى مركة الرقى مكانها اذافرض آن آغركان الواقع فبه نوعاال فالصواب ان يقال وهى مركة الكرة فى مكانها كما ذكره استاده فى آفر وهلذا وهذه الانواع مل الانات كله] بالقوة دم لم يمكن فرض انين بيثالتتزيل لانالانم انحصار ها فيه الالان مركة القاعد اذا قام وبا لعكس مركة يكون ببنه مازمان ففى ذلك الزمانوضعية اذليست كمية ولاحيفية وهما ظا هران ولا اينية لان كل متحرك من تلك الكبفية المسسرة الغبرالقارمرحة اينية لابدوان بخرج من مكانه والقاعد اذاقام والقائم فان فرض فيه انات يفرض فيها انواع اذاقعد لايخرج عن مكانه لانالانم انه ا ليست اينبة قوله لاركل متحرك وهكذ االايقف فكان تلك الكيفية كمسآفة مركة اينية فانه عند مايةحرك لابدوان بغرج من مكانه ممنوع لان منصلة بذ اتها يمكن ان تفرض فيها مدود غير متناهية كماقد عرفت وهكذ الجواالحركة المكانية وهى الاينية هى النى يتبدل بها ايون المتحرك على فى البواق (ميرسيد شربفعنى انه يكون فى كل ان فى ابن آغر لا انه يكون فى كل ان فى مكان آغر وذلك 3) قوله بل انماتقع فيمايقبل الخفلالانك عرفت ان معني قولهم ان في مقولة كذ امركة ان المجسم بنغير من يقع فى الزوبية والفردية والاولية صنف من تلك المقولة الى صنف آغر منها على التدربج بل لان مركة والركنية الى غير ذلك لعدم قبولهاالكرة التي ه العمحد دعلى مركز نفسها مركة وضعية وليست تاك الحركة فى مكانه اذلامكان له ومركة الرمى فى مكانه وضعية ولبست تلك الحركة الاشتداد والضعف (ميرسيد شريف مركا اللره اذالرم اليس شربا والصميح مانحره الس لانادتر 3) قوله فكالحركة من مكان الخ هذا ان الرت فسر الكان بما بسنقر عليه المسم واما ان فسم با بسطح الباطن الخ فلافك فى فرومه عن التكان اسناده ضرورة ان السطح المحيط به حال القيام غير السطح المحيط به حال القعود(ميرسيده) قوله مركة وضعية الخ واعام ان كلام الشيخ بوهم انه هوالذى وقف على الحركة الوضعية دون من قبله وليس الامركذ لك فان ابانصر الغارابى ذكرها فى عيون

Sayfa 278