============================================================
430 ا )قله ذلك الرصف الى العلة اذ الاو(واما ما ذكر وه البيان لغى النفوس والعقول ضعيف لانالا نسلم افتقار ذلك العدمية لاتحناج الى يلة وذلك الوصفالوصف الى العلة) ليلزم تعليله بعلل ولقوله (ولانسلم امتناع تعليل مرملالوصف الواحد بعلنين مختلفتين) وفدمر ضعن ماقيل فيه * (المقالة الخامسة فى امكام النفس الناطقة) واعلم ان افلاطون 3) قوله من المنالهين الخ ويناسب ومن تقدمه من المألهين ذهبوا الى ان النفس الناطقة قديمة وذهب مذ هبهم ما ورد فى الحديث النبوى نالمعلم الاول ومن تبعه الى انها مادية مع حدوت البدن واستدلوا عليه ال العرى الرتا يل اليى ان بالفى ام بان فالوا (لاكات مدمة كات مر هوه فبل اليست) وع ان ان
عام فى تقد مماعلى البدن ويوافق مذهب ار بطوما ورد بى الننزيل من قوله تكون وامدة اوكنيره فانكانت وامدة اى بالشنخص (كمانت نفس زيد م انشاناه لةا آغرسره تعالبعينها نفس عمر و وكل ما يعلمه امدهما يعلمه الافران بقيت واعدة) اى متشخصة ( بعد التعلق) كماكانت وبطلانه ظاهر وفيه نظرلانا 3) قوله تلك الالات والالات الشتركةلانسلم ان كل ما يعلمه احد هما يعلمه الاغرح اما الجزئيات المدركة بالالات من الاناس مختلفة بالعددقطعا فجاز ان والكليات المنتزعة من تلك الجزئبات فظاهر لجو از كون راله كل نفس مشر بتكادراكما بشر وطا بتلك ألالات فلا يدركها الافبها واما غير المننرعة الالات السخسوصة (سيد شريف * م) قوله واما هكسه انذ يصدف كل متحبرمن اللبات فيلزي اعتراما فى العلم بعالعدم نوقفما على الالايت اما بسم او جسبانى بخلاف مالو اقتصرالاترى كيغ اشترك اللفى العلم ين واتهم ميث لم بكن ادراحها بالة على الجسم وانه لا يصدق لجوازان يكون(والا) اى وان لم يبق واحدة (كانت قابلة للتجزى فلا تكون ممردة) وفى االحواف القطيفلان البجريى من مواص اللمسام وفيه طرلان النابت 5) قوله اذا كانت كثيرة اه فلا بد من الأمتباز قطعاو الافلاكثرة فمابه الاميابال لالة ان كل جسم متحبز واما عكسه فلا(اقول وفيه نظر لان المراد من امانفس الماهية اومايد غل فيه اوغارالتجزى امكان فرض شى ء دون شىء وذلك لايتصور بدون المقدار لازم اوخارج عارض والثانى حكم الاول فالمتجزى اما مقدار اوذو مقدار فاعن تعلل ذلك بان التجزى من مواس المسم او المسان ولم تنصر هلى الهسم ليحون العس واميا اللازم محمول على ماهواهم من الصلح لالانه بستلزم فى النفس وهو بالل (وانكانت كثيرة فالامتياز بينهما ليس بالمامية ولو ازيها والالكان) اى مابه الاسبان وهو اللوازم (لازمالما) اى اطك الفوس الحبيره 2) قوله يوجب الاشتراك لان الفاعل ] وامد رهة الفظل الفعال وأيس صلك ا الامراحماى المامية الش ه اللروم والاغترالك فى اللزوم بومب اختلاف قوابل اذ الغرض قدمها فيكون الأشترالكفى اللوازم (ولا بالعوارض لان لحوقها اياها انكان بسبب الماهية الصلاى من ازم) بامرت الغوس به (واكان بسب الناث اى الدن المر ابميال السيا ي الا يعا والاده انلس م احات بعلهة بال ال الايه بق وفى المراش القطبية والمصران اللحوف اما ان يكون للماهية اولا و الثالنى رراما
Sayfa 240