============================================================
196 بالتضعيف والمشرولط بالمذكور هو ذلك الامر الزايد او لا وبة وسطه يكون البجيوع العذلك ولاش عبنمما من مقولة الكم الخطين والتماس من المضاف وقال الشيخ وهو باطل لان كل زاوية توصفوانكان الثانى مركبا منه ومن غيره سيد1 بكونها صغرى وكبرى ولاش من التماس يوصف بذلك وفى هذا) قوله وعلى المعروض آه الظاهر السرمع كلام طريل لاينحله هذا السخنصر (والتخان بقال بالاتراةان الملايبعلى البعر وض من ان معروض لامن مبث ذاته مع قطع النظر على نفس الاضافة) كالابوة و البنوه (وهو المغيقى وعلى المركب منها عن الفروض لا يقال فما الفرق بينه اى من الاضافة (ومن معر وضها) وهو المضاف (الشمورى) كالابويي المشورى الانا نقول العارض والابن وعل العروش رعده وهو مارج من العرض و ليلك ايط الا شد م ل بالمال الدرره او الس ك وماس ا ام ما الا ت الم ملا ه ا ا ال الم ب هو الذات المتصفة بالابوة لا الذات فى الذمن ارفى الخارج فان الابوة لازمة لبنوة وبالعكس فى القوة والفعلفىوالابوة معاو الالم يعدق عليه الحيوان العقل والمخارج (لايقال المتقدم من الزمان معقول بالقياس الى المنأخر فلابدقلت العضافى المشهور بى هو مفموم دان يكون بينمما اضافة بالفعل مع انهما لا بوجد ان معالان الشبخ اجابالاب لاماصف عليه والابوة داغلةفى عنه فى التفاء بان اضافة التفدم والتأخر انما توجدفى الافهان فقه الغيرم وانكانت مارة عبابصدف الالى المان وميا ما ملان و اللمن وذلك بان منر الذمن الرومابس الجليبهو الشع ل ان الابر ملا بللق فلبه المضاف لا لانمانفس مفهومه بل لانها معا فيحكم على اعدهما بالتقدم وعلى الاخر بالتأضروح لايرد النقض فرد من اقراده فله مفهوم كلى يصبف اذهذا النوع من الاضافة انما توجد فى العقل والمضافان موجودانعلى هذه الاضافات واذا اعتبرت الابوة فيه وثانبهما وجوب الانعكاس على ماقال ( ووجوب الانعكاس)(ع الذات المتصفة بهما مطلقة او معينة والسرادم الانعكاس أن علم باما علار اد متعما الى مابه من مبث انه اتل بل الاط الحقيقية وعين بازائه لفظ الاب اطلف كان مضانا اليه فانه (كايقال الاب اب الا بن وكذالك يقال الابن ابن الا) الضان عليه لالآنه مفهومه بل لانه فرد و اما اذالم يكن من حيث هومضاف اليه لم بجب الانعكاس كما انك لوقلتمن افراد مفهومه فله معنى كلى شامل الاب اب الانسان لم ينعكس الى قولنا الانسان انسان الاب واعلم انلذه الفيهومات المشنملة على الاضافة لما لم بكن لمها وبر مسفرد مستقل بنفسه بل وجردما ان يكون امرا لاجاباب القع ا اصتبر عريش لاتنا كن تمل بسا بته سبس هذ اللحرن الك مفم ير وسمين اسما اااا على الاللا الا معر وضات وعين لفظ المضاف بازائه ان يؤمذ الملحوق والاضافة معاو ذلك هو المشيورى لم المقولة ففبه أمصل له مفهوم بالث مشتمل على العروض مز من مقولة اغرى كالاب فانه جوهر فى نفسه لحقته الابوة والاغران بؤمذ (والعارض على الاطلاق لايصدق على الاضافة مقر ونابها اللحوق الخاص فى العقل وهذ اهو تحصيل الأضافةل الابوة ولا على مفهوم الاب بل على الذات اذا عرفت هذ افنقول الأضافة اذاكانت محصلة فى اعد الطرفين كانت المنصفة بها من ميث انها منصفة فكماان فى الطرف الأخرايضا عذ لك واذا كانت مطلقة فى امد الطرفين كانت مفهوم الاب بع ترعبه من العارض فى الطرف الاخرايضا عذلك فالضعف المطلف بازا النصف المطلق والمعروض لا يصدق الاعلي المعروض والضعف المعين بازاء النصف المعين اى اذا اغذنا صعفاعد دياعلى من مبث هو معروض فكذلك المفهوم الاطلاق كان ذلك بازاء النصف العددى على الاطلاق فاذا مصلنا الثالث للمضاف وان كان مركبا من العا الضعف المطلق متى صار هذا الضعف صار الجانب الاغر هو ارض من حيث هو معروض فكذلك المفهوم النعن السيلي العين لإبه اذا يتمطل الشيء الذبى هم البعن ا الاهل العروض من مبت موسر وفر عمل الش الذى هر النعق ناين فل ظمران اى الشاش النلنا المان لعفسريات نله آمما يعدق هلى الاضافات وثانبها على مفهو مات مر كبفمنها وين المعر رضات وفالثها على العر وضات من ميث انهمعر وضات
Sayfa 219