156

Hikmet Çayn Şerhi

Türler

============================================================

1 الادم الا (ال ا السم ان ار التم عم التم طلما ~~صورته ( ابما بغيض على قابل لهوضعم بالبسبة اليه) لجواز ان يفيض على قابل لاوضع له بالنسبة اليه لم قلنم لا يجوز ذلك لا بدله من دليل ان 1) قوله وهو منع بدلى لان واما الاستقراء فرب الايغيد البقين وهومنع جدلى (وبقية المقدمات 1 عن لفيها ايضا مسنوعة) لانا لانسلم ان البسبط لايكون معدر الاثرين ولانسلم م الر اشلع عم السلى على الحرة والاسلم امباع الفس انى المم الاستقراء المذكور فليس استد لالا عليما بل تذ كيرلما آستفاد منه العقل(لماعرفت) قبل ضعق ما قيل فى بيان كل واهد من نلك المطالب هذا المكم الضرورى وتوضبح لهمافان البحث السادس فى ان كون الجوعر منسا لماتحتعليس بيقينى الضرورنى قد يستفاد من الامساسات لان العاهبات التى بعدن عليها رسم المومر مازان يكون ممتلفة بالجزئيات ثم يغفل عنها فينطرف البها خفاء فاذا ذكرت اتضحت(سيدرهبمام الماهية) جيث لايكون تشارك بينها فى ذاتى ومع جواز ذلك 3) قوله ضعف ماقيل الخ فأن قيل لملايمكن الجزم بانه جنس لها وفى الحواشى القطبية فى عذ انظر لانه لا يتمش يتتدم اصلا بيان ضعف احتباج النفسفى انواع الجسم واشخاصه التى هى من صور النزاع ابضالاشتراكهافى الجسية الى المسر يل او عن يا و الفر ا اللم الا اي نسج وال جد التوال ومي ا عر انا بعا رمد كابره انوذ ضعفه مبث قال فى بحمث توارد العلل وفيه نظر لان اشتراكها فى الجسبة لا يقتضى امتناع كونها مختلفة فى تمام على البعلول النوعى ولقائل ان يمنع امكان الانقكاك لولم كن ش مهماالماهبة اللهم الا اذا بين ان ذلك الاشنراك اشنراك ذاق لاعرض (وفيما مدغل فى الار (سيذرممه اللهايضالاغلاف فى ان الجوهر ليس مقولا على كلما تحته قول الجنس للاتفاق على انه ممعول على نحو الابيض وغيره من المشنقات ممل اللوازم الغبر المقيمة وانما الخلاف فى انه هل هر مقول على الجسم والهيولى والصورة والنفس والعقل وانواعها واشنماصه ا ممل الجنس على انواعه اومل اللوانه

1 (وامثع الانا عل ان لس بمنا الكان اتمعستنار العد عن النعش بفعول الجومرية لامتناع ان يكون العرض منرما للجرمر بيستدعى له اباج السعى الا مكر اب الطلا امر جرعر با البستاوى الدوع النعل ف النعيم يلذبية المسع بدهى ان الجوهر جنس لكل ما يصذق فبعود الكلام اليه ويتسلسل (الى غير النهماية) وهو مسنوع لجواز ان يكون عليه متى اذا تفي ذلك كان المدعى مل المرمر على الفصول مل اللوازم المارمي لامل التثوم على ماقال انه ليس جنسا لكل ماتحته وامكن اثباته بكونه عرضيا للغصول إلمذكورة لان(وفيه نظر ليواز ان يكون بنسا للانواع دون الفصول) كالجيوان هذه الكليةكا ذبة قطعا لا بالنسبة الوالجوفانه جنس للانسان ولبس جنسا للناطق بمل هو عرض عام له ولايلزم فتطا بل بالقياس الكل مايفرالمطلوب على تقديير كون الجوهر محمو لاعلى الفصول ممل اللوازم ال اسعل رر المهي الل اعل مال الانل اليسش الدع كرملس بنالاباتح معل ملون ستا ل ه ال را ال و مبفار اين الكرم اراب وياى ارايت ماقكر العلامة لا يتم ماقاله المام وسيلم والفعل) عر ورة ومرب الامياز بالفصل عد الاضراك بالجس والازم باطل

Sayfa 156