153

Hikmet Çayn Şerhi

Türler

============================================================

1) قوله عن تخيل صرف فلم يثبت ماادعينم انه اذالم يكن من تخيل صرف كان من تعقل صرف (سيد رعمه الله * 3) قوله لاشك فى وجود الخ وماصله انه موجود ليس بجسم ولا جزأ له ما لافيه ويكون فنيافى فاعليته من الجسم والقين الآغير لاخراج النفس فانها ممتاجة فى كونها فاعلة الى الجسم (سيد رصمه الله * س) قوله وهو ظاهر لان اتحاد المركب من الحال والمحمل انمايكون بافاضة الاول على الثاني ليحصل الجموع (سيد رهمه ع) قوله بل عن صورته الخ ابى النوعية فان احراق النار للاشياء بحسب صورتها النوعية (سيد رممه الله تعالى) قوله انما بفعل بصورته لا باله يولى 1 لانما قابلة فلايكون فاعلة ولابالصورة الجسمية لانها مشتركة والكلام فى الانار الختلفة الغبر المشتركة بين جميع مركاتهاع تخيل صرف بل بمعاونة الجواهر العقلية الدركة للامورالاقسام فلا يكون مبدأما الامور الكلية وفيه المطلوب البحث الخامس فى اتبات العقل اى الختلفة السخمنصة (سبد رهمه الله 2) قوله لانه بهايكون والشء مالم فى اثبات الجوهر المفارف الذى لايتعلق بالابسام تعلق التدبير يكن موجودا بالفعل لايكون موجد اقطعا والنصرفى وتقربره ان يقال لاشك في وهود مبهم فلايد له من ةولهذا قبل الموجودية بزء البريد بة موجدة اباه لكونه ممكنا لذ اته لتركبه من الهبولى والصورة على ماعرفتالجسم مأ لم بكن معه الصورة لابكون فتلك العلة اما ان يكون جسما اولم يكن والاول باطل لقوله (الموجدفاعلا اصلا فظهر ان فعله لصورته اللالمير سيد الشريف رممه الله تعالى *

لليسم بغبس مه السربه المسبة علي العولى وهرطامر بلاشئ ( قوله اوكان مال اعه بكن بهرع 2110 من الابسام حذلك) اى بسفيض للصورة إلجسبة على الهيولى غجوص بالقباس اليما من القرب كان الار الالس مر الس ) لمن مورنت ان الم اسلدبيد ا ال ال المتن واثباته لابتوقف على المقدمة بصورنه ( انسا بفيض على ماله وضع بالنسبة البه) والشيخ بين ذلك الاوك الاولى بل يكفيه الاغريان (سيد رممه فى الاثارات بثلث مقدمات امدبها ان الجسم انما يفعل بصورته قوله فيهالا وضع له انوضعه بغتض لانه بها يحون مو بودا بالفعل وبانبها ان الابعال العادة الا امرمر السام ام لسشر ما تان ارما الرمع بد د مان السأ وبود لماقبل الصورة فلايكون لهاوضع فان النار ملا لاستين اى شيء انفف بلى باكهان لا قبا لمر معا اوكان جال قبلما بالضردرة (سدرمه الله * من مرمها والشمس لاتضىء كل ش بل ما كان مقابلا لجرمها (وثاللنها ان) قوله على وبمه اغر بايجادا لهيولى الغاعل بمشاركة الومع لايسكن ان يكون فإطلافيتا لاوضع له والالكانبا علبى با حومد هبهم من ان الصورة شريكة علة لهيولى (سيدرممه * فاعلامن غير مشاركة الوضي عن (والعبولى لارضع لماقبل الصورة 11) قوله لان ايجاد الصورة الخفان فالموبد للجسم لايكون مسا) من اول الثانى وفى المواش القطبية فى انقلت افاضة الشيء على آفر يتنضى البوجد انما يو مد على هذا الوجه نظر لجواز ان يوجده على وبه آفر كون المفاخ عليه بتقد ما على والأعبه ان بقال انه بوريد الصبربة بم ابه يرعد آبن الحسمي ميتن جبالفاض فبلينم من ذلك قدم الهبه علي ان سدل رله العر فى لالرم لناتل السر يبان السرب ال رمي العلفل ا المص سه اليء ال مالة فى الميولى سارية فبها وذلك البولى ملابو مدما السم اينول وليه من لان الحاد الضرد لابصور ال يسندهى تقار بها بحسب الزمان ولايومب تقدما لش منه ماعلى الاغر ولاشك ان اتماد الصورة لايكون الاعلى هذا الوبه اذلو ومدبن غير مالففبها لزم خلوهاعن الهيولى وقد عرفت بطلانه فانقيل مذعبهم ان الصورة ثريكة لعلة العيولى فلابد ان جد المبداء الصورة اولا فيوجد ان معا الهيولى ليتعصل الجسم كماذكره العلامة قلنا ذلك لا ينافى المعينة الزمانية بل لابد منهاو الايلزم الحلوة قطعا واد اعر فتهذ افنقول اذ اكان الاتحاد بشاركة الوضع بلابد ان يلون هزاك للسمل وضع مع الوجد سابق على الاتحاد وليس للهيولى وضع سابق على اتحاد الصورة فلايتصور تابيره فيها بحلاف مالا يحتاج الى الوضع (سيد

Sayfa 153