============================================================
1) قوله يعرف بالتأمل امكان وجهه ان يمنع كون قبول الاصغر للتحريك بواسلة جسميه بناءعلى ماسبق من ان البسية لاتقتضى التحريك ولا المنع عنه فلايكون قبوله مقتضيا لها ويمكن ان يد نع بان الجسم من جيث هو اما ان يكون متنع الاتماى بالتحريك اولافعلى الاول استحال تحريكه فطعا وعلى الثاق يكون قابلا اللتحريك بالنظر الى ذاته فيصح ما ذحره من ان القبول للجسبية ولايلزم من ذلك ان يكون اقتضاءما للتحريك والحركة تاما منى يمتنع طريان خلافهما فان قيل مراده منع انحصار القبول فى كونه للجسمية اذ يجوز ان يكون للقوة مدغل فينفاوت القبول باغتلافها قلنا القوة فاعلة اللتحريك ولا مد غل للفاعل فى قبول القابل وايضا 113 فالكل اقبل ح وفيه المطلوب فان قلت لعل ماله ابر أ أبر هبر البسبةرو القرهفلايخ عن نظر يعرف بالنامل وسا فرع عن شعيد الغدمين باعتباره يختلف القبول قلت هو وار شرع فى الدلالة على المقصود وقال (فلو مراككل القوة بسها من 31 17 على تقريره ايضا لجواز كونه مانعا ميخارم النرول مثا يفارب مت مد الى هبر العالية فسنما لوير هميس يلك البد الى هي العاب ق السبر والبر فان قبلي الغرض ومركات الل از يد من مركات لامضلع الاسواءى العلول) اهى المرية انه لامعاوقة غاربية لقطع النظرعنها( الافتلاف العلة) (مع الاعتلاف فى العلة) اعنى كل القوة ونصفها ولا يبكن ان يقال لانسلم ان وفرضر هدمها ولاداغلة لكون الجسم مركات الكل از يد من مركات الجزء وانسايكون تذ لك لولم يكن هناك زيادة بسبطاله طبيعة وامدة قلنافالامرالمغروض الذى له دمل فى القبول بكون ارالجسية لما مرفى المقدمة الثانية من عدم النفاوة بسببها كيق فى امزائه فموفى الكل احثر فقبوله اقوى وبازأ زيادة المسمية ريادة القوة (فيلزم الزيادة هلى غبر التناهى فى غيتم الكلام فان قليت نظره الى الجسبية
الجمة التى هو بما غير متناه) لاتحاد مبد أبهما فرضا ( وهو ممال) ليست مشتركة فلايتم كلام البعلل قلنا بالبديمة واتماقيده بهذ االقيد لان الزيادة على غير المتنامى فى الجمة لعله ايضا مشترك وايضا سياتى كونها التى هوبها متناه غير مستحيل فان عند عدوت كل مادت يزيد مادت لبيعة واحدففى الكل (سيد رحمه الله * 3) قوله كيف وبازاه الخ الاولي خذفه على الحوادث الماضبة التى لانهاية لهما ( فتعين انه) اى ان نصض لأضراره بالمعلل كما يظهر بالتأمل (سيد القوة ( يمرك بسه من ذلك المبد أمركات مثناهية ومركات النصف 3) قوله اتضمام المتناهي الى التناهى
الامرايخا يكون بناهيه لمايسر) فى ذلك التصن (شمركات اللمتنامية) الخ الانضمام لا يقتضى اللاتنامى وكل من النصفين متناه فالمجموع يمحون لافير مناعية (لان انفسام المتامى الى التعامى لايوجب الاشام متناهيا اذلم يجدث الا الانضام وهو واتماقال لايومب اللاتناهى ولم يقل يوجب التناهى لان مقصوده سلب غير مقتضى اللاتناهى فلو مرك كل لابعاية اللى الذي عي عيض الانبايته واهلم ان هذا البرهان امي مايذا القوة بسمهما الى غير النهاية لكان مابجب لانه لم يقم الاعلى امتناع صدور التحريك الغير المتناهن تحريكه متناهيا وغير متناه هف فتحريك الكل الى غيرالنهاية محال (سيد عن قوة مالة فى بسم لا معاوقة فيه منقسمة بانقسام ذلك الجسم ) قوله واعلم ان هذا البرهان اخص وبالجملة عن القوى المتشابهه الحالة فى الابسام البسيطة والتحريك بالطبع مأغذا الخ يعنى ان البرهان يثبت به الذى يقابل التحريك بالقسر يكون اهم من ذلك لحكونه متناولا انص من البدهى لان البدعى ان القوى الجسانية مطلقا لاتقوى على تحر يكات غبرمتناهية والد ليل يثبت اغص منه (سيد رممه الله * ى) قوله متقسمة بانقسام ذلك الجسم (للتحركات والأفيمكن علي تقدير الانقسام ان لا يكون للنصف قوة بالتحريك (سيد 2) قوله القوى المتشابمة قافم مقام قوله منقسة باتقسام ذلك الجسم وقوله المحالقف الابسام البسطة قائم مقام قوله لامعاوقة فيه (سيدرح* ") قوله لكونه متناولا للفجريكات الخ فان الطبيعة اذ فسرت بعدم الارادة وعدم الشعور يختص بالعناصر البسيط فالحركة النسوبة اليها بعذ االمعنى لا يتناول الحركات النباتية والحيوانية واما اذا فسرت الطبيعة بالمعتى العام اعنى الطبع فالحركة الطبيعية يتناولها (سيد رحمه الله*
Sayfa 122