Hikmet Çayn Şerhi

Mirak Buhari d. 740 AH
116

Hikmet Çayn Şerhi

Türler

============================================================

1) قوله لجواز ان يكون الانقطاع ابخ والانقطاع فى تلك الجمة لايوجب عدم صدق قبول النطبيف عليها تأمل (سيد 3) قوله وهو ممنوع بل دائما بين المعلول وكل علة علل متناهية وهكذا الى غير النماية فان قيل اى واعد فرض 10 من هذه العلل فآنه واقع بين المعلول المعين وبين اعدى علله وكذ اكل جملة التفاوة والصواب ان يقال لانسلم ان الانقطاع اللازم على تقدير ان لا منها فالمنع متدفع قلنا الحلم الثابت ل واجد الايلرم ثبوته لكل البجمو يعدق عليها انها قابلة التطبيق يسنلزم المطلوب لموازان يكون الانقظلع الما لم مالن ايس ها أسل الس المه الى عله مادم واما الالى معولالم قلم ال لالان سه سرا الجموع من هيث هو مجموع فلا نسلم . 21 1 عدق الكلية والالم يغد بل الق إن وقولكل واعد من علله) اى هبر القريبة (علل متناهية كان الكل متناهيا وانفا يلزم -0 الجموع بينه وبين علة من علله هير ذلك) اى فى مال هذه الصورة على ما فى إلواش إلقطبية (ان لويكان متصور اذ يليزم كون تلك العلة طرفا الكل واقعابينه وبين علة من علله وهو ممنوع بل هو اول المسئلة) اونقول وغير طرف لاندراجها فى الواسطة فتأمل لانسلم انه لوكان بينه وبين كل وامد من علله علل متناهية كان الكل 3) قوله بل هواول المسئلة اذ هو عين انتماء العلل واليعاولات (سيد رجمه متناهيا لجواز ان يكون بجموعات غبر متناهية يصدق على كل واعد بها قوله اونقول لانسلم الح يعنى انكان منها انه متناه والشارحان للاشراف ذكرا ان الشيخ مامكم على الكل الجموعى الحكم بتناه الكل فى الصورة المفروضة بماحكم به على كل و امد ليكنب كماانك اذاقلت مابين كل واعد و واحد بنا6 على وقوع الكل بينه وببن اهدى العلل فتوميه المنع ما ذكره المصنف وا دون الذراع فانه لا يلزم ان يكون الكل دون الذراع لتتتاول نكان بناععلى ان الكلح مركب من الامورا كل واعد وواعد الأماد على الترتيب فلايلزم ان يكون الكل المتناهية فالنوجيه كما قررالشارح (سيد دون الذراع بل قر يكون كذلك وقد يكون ذراعا او اعثر 5) قوله والشارمان صامب الحواش بل مكم بانه اذا كان مابين كل واحدواى وامد دون الذراع فالكل يكون وشمس الدين السهر وردى (سيد رممه 2) قوله ان الشيخ ما مكم على الكل دون الذراع وهوحف لعدم تناول كل واعدواى واعد الاماد على الترتيب المجموعى اى بالمعنى الذكورفى المثال فقطبل يتناول اى واعد كان مع اى واحد كان من الاعداد المستغرقة لعدم والاقا لتقدير الذى همل كلامه عليه ايضا النماية سواء قربت اوبعدت اشتملت على اغواتها اولم تشتمل ولهذا بعدن انله اذ اكان مابين اى عد ه واى عد دمتناء با كان الل متناهبا وهو واعذ (سيدرحمة الله تعالى عليه * 2) قوله النتاول كلا ر امد وأعد الخ الابسن بلا يعبى من موع بان الكم بكون اللادين الي راع اذ الكاين ما بين لا يحتمل أن يكون هذا الواحد واهد امواهدواى وامددون الذراع جلى واضح بخلاف الحكم بكون الكل متناهيا قاراذاكان مابين كل واعد واى واعد متناهيا فانه ليس كذلك بل لابد وبين كل واحد دون الذراع لا يستلزم أن يلومن ذاك العد ارهوك الفرالع المرلبلا واعطلم ان افيعلم النسلط اربعلانه امان لايكهن امراء السلل لان من أوله الى آغره ضعف القدارالممنمعة فى الرجود اولا والاول هو التسلسل فى الحوادث والثانى اما ان يكون من وسطه الى آغره (سيد رجمه اللهبين تلك الاجزاء ترنب طبيعى وهو كا لتسلسل فى العلل والمعلولات ونحوهما قوله فانه ليس ذل والسبمن الصفات والموصوفات المترتبة الموجودة معاو وضعى وهو النسلسل فى فى ذلك ان العقل فى اللم الاول عتبرالأبسام اولم يكن يينهما ترتب وهو النسلسل فى النفوس البشرية والافسام واعد اعلى اعد طرفى المقدار المفروض واغر على طرف الأغر ويلامظ كون ما بينهما من المقد اردون الذراع وذلك هو المقد ار كله فيحكم بكون الكل دون الذراع بلاتوقف وفى صورة سلسلة العلل لايمكته اعتبار الطرف الاغراد لافردا لاورأه فرد غيره فلذلك يتوقف فيه همنا (سيد رممة الله تعالى عليه *

Sayfa 116