111

Üç Şey Ölüyü Takip Eder Hadisi Şerhi

شرح حديث يتبع الميت ثلاث

Araştırmacı

د. وليد عبد الرحمن محمد آل فريان

Yayıncı

دار عالم الفوائد

Baskı Numarası

الأولى

Yayın Yılı

١٤١٧

Yayın Yeri

مكة المكرمة

Türler

Hadith
وَلَا تكلنا إِلَى تَدْبِير أَنْفُسنَا ... فَالْعَبْد يعجز عَن إصْلَاح مَا فسدا قَوْله ﷺ فَاغْفِر لي ذُنُوبِي إِنَّه لَا يغْفر الذُّنُوب إِلَّا أَنْت وَتب عَليّ إِنَّك أَنْت التواب الرَّحِيم ختم الدُّعَاء بسؤال مغْفرَة الذُّنُوب وَالتَّوْبَة قَالَ بعض السّلف الدُّنْيَا إِمَّا عصمَة الله أَو الهلكة وَالْآخِرَة إِمَّا عَفْو الله أَو النَّار فَمن حصل لَهُ فِي الدُّنْيَا التَّوْبَة وَفِي الْآخِرَة الْمَغْفِرَة فقد ظفر بسعادة الدُّنْيَا وَالْآخِرَة وَقد تكَرر فِي الْكتاب وَالسّنة ذكر الْأَمر بِالتَّوْبَةِ وَالِاسْتِغْفَار قَالَ الله تَعَالَى أَفلا يتوبون إِلَى الله ويستغفرونه وَالله غَفُور رَحِيم وَقَالَ تَعَالَى وَأَن اسْتَغْفرُوا ربكُم ثمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يمتعكم مَتَاعا حسنا إِلَى أجل مُسَمّى ويؤتي كل ذِي فضل فَضله

1 / 131