Ebu Kırâr'ın Fasıllarının Şerhi
شرح فصول أبقراط
Türler
Doğa Bilimleri
Son aramalarınız burada görünecek
Ebu Kırâr'ın Fasıllarının Şerhi
İbn-i Nefis d. 687 AHTürler
قال أبقراط (426): التشنج والتفزع العارضان في الحمى في النوم من العلامات الرديئة.
الشرح (427): PageVW2P103B ربما قيل: إن النوم المحدث للضرر في حال المرض علامة PageVW0P115A الموت، فكيف يحسن أن يقال في هذا أنه علامة رديئة. فنقول: المراد ههنا بالتشنج (428)، ما يعرض في عضلات الأضلاع والماضغين بسبب (429) أبخرة تتراقى إلى الدماغ، فيحدث لتلك تصريف الأسنان، وعن ذلك البخار تفزع، وهما علامة رديئة، فإن كانا غير معتادين دلا على موت أو جنون.
قال أبقراط (430): إذا كان الهواء يتغير في مجاريه من البدن، فذلك رديء، لأنه يدل على تشنج (431).
الشرح (432): قد يعرض للمريض ضيق في نفسه، يضطره ذلك إلى الوقوف ثم يزول فيكون ذلك كالتغير للحيوان، وسببه تشنج يعرض في آلات النفس (433) ثم يزول بسرعة، وهو نوع من المسمى بالعقال (434)، ويحدث لريح تمدد العصب عرضا، وهو رديء (435) لدلالته على الرطوبة التي يتولد منها الريح الدالة على طول المرض، ولأنه مؤد PageVW0P115B إلى تضرر القلب PageVW2P104A عند وقفة النفس (436).
Bilinmeyen sayfa