Hippokrat Bölümlerinin Açıklaması
شرح فصول أبقراط
Türler
قال أبقراط: الرابع منذر بالسابع وأول الأسبوع الثاني اليوم الثامن والمنذر باليوم الرابع عشر اليوم الحادي عشر لأنه اليوم الرابع من الأسبوع الثاني واليوم السابع عشر * أيضا (866) يوم إنذار لأنه اليوم الرابع من اليوم الرابع عشر واليوم السابع من اليوم الحادي عشر.
[commentary]
الشرح هاهنا * مباحث اثنا عشر (867) .
البحث الأول
في صلة هذا * الفصل (868) بما قبله وهو أنه لما ذكر البحران احتاج أن يذكر أيام الإندار به وأيام البحران ثم هذه تارة تكون في الأسابيع وتارة تكون في الأرابيع وكل واحد من هذه قد يكون متصلا وقد يكون منفصلا وكل * هذا (869) يعرف من هذا الفصل.
البحث الثاني
في تعريف أيام الإنذار. قال جالينوس في شرحه لهذا الفصل: هي * الأيام التي (870) يظهر فيها علامة تدل على بحران يأتي فيما بعد. و قال الشيخ الرئيس في الكتاب الرابع من القانون: يوم الإنذار هو اليوم الذي يتبين فيه آثار ما دالة على مناهضة الطبيعة للمرض أوعدمه لا للفصل بل للتهييج. وأما يوم البحران فهو اليوم الذي يظهر فيه استيلاء أحدهما على الآخر وذلك للفصل.
البحث الثالث:
أيام الإنذار قد تكون أيام بحران في بعض الأمراض وذلك بحسب مدة المرض في الحدة والزمانة. فالرابع مندر بالسابع إن ظهرت فيه علامة صالحة وإلا * فبالسادس (871) إن ظهرت فيه علامة رديئة. فإن كانت القوة قوية كان البحران ناقصا. ومثل هذا النوع من البحران لا بد فيه من معاودة. وإن كان القوة ضعيفة كان الموت. وذكر أبقراط PageVW1P039A الإنذار الصالح لأنه أشرف والأشرف أولى بذكر. * فالرابع (872) منذر بالسابع لأنه نصفه على ما ستعرف وهو بالرابع عشر لأنه نصفه أيضا والحادي عشر أيضا * منذر به (873) لأنه الرابوع الأول من الأسبوع الثاني والرابع عشر منذر بالسابع عشر وهو بالعشرين أو * الواحد والعشرين (874) على اختلاف المذهبين، وهكذا إلى الأربعين. فإن التجربة قد شهدت أن بعد الأربعين قلما يأتي فيه حركة الطبيعة دفعة. فإن قيل لم لا كانت الدلائل الإنذارية التي تظهر في السابع * منذرة (875) بالحادي عشر لأنه يليه وهو أقرب إليه من الرابع عشر؟ قلنا: الجواب عن هذا إن الأمراض التي تظهر دلائلها الإنذارية في اليوم السابع PageVW5P085A تكون مادتها غليظة بطيئة الحركة، فلم يمكن الطبيعة أن يتم فعلها فيها في أقل من سبعة أيام مستأنفة.
البحث الرابع:
Bilinmeyen sayfa