Hippokrat Bölümlerinin Açıklaması
شرح فصول أبقراط
Türler
قال المفسر: إذا كان (1606) علة زلق الأمعاء ضعف القوة الماسكة A فيخرج قبل أن ينهضم ثم حدث الجشاء الحامض، فذلك (1607) دليل على أن الغذاء قد صار يبقى في المعدة مدة يمكن معها أن يبتدئ (1608) تغيره بعض تغيير (1609) قدر (1610) ما يحمض، وأن الطبيعة بدأت (1611) أن تراجع أفعالها.
(٢)
[aphorism]
قال أبقراط: من (1612) كان (1613) في منخريه بالطبع رطوبة أزيد * وكان منيه أرق فإن صحته أقرب إلى السقم، ومن كان الأمر فيه على (1614) ضد ذلك، فإنه أصح بدنا (1615).
[commentary]
قال المفسر: هذه أشياء تدل على رطوبة الدماغ ويبس سائر الأعضاء، ولذلك رق منيه.
(٣)
[aphorism]
قال أبقراط: الامتناع من الطعام * في اختلاف الدم المزمن دليل رديء، وهو مع الحمى أردأ (1616).
[commentary]
قال المفسر: اختلاف الدم إذا كان من سحج (1617) الأمعاء وطال لبثه يزيد الحفر (1618) في عمق الأعضاء، وصارت قرحة فيها عفونة، وتألم المعدة بالمشاركة فينال هضمها الضرر، فإذا ترقت الآفة لفم (1619) المعدة سقطت الشهوة وكان ذلك دليل على تمكن المرض وامتداد عاديته (1620).
(٤)
[aphorism]
قال أبقراط: ما (1621) كان من القروح ينتثر ويتساقط (1622) ما حوله، فهو خبيث (1623).
[commentary]
قال المفسر: تساقط ما (1624) حول القرحة من الشعر وتقشر الجلد دليل على حدة ما ينصب لها، [[40a]] فلذلك تأكل ما حولها أخيرا.
(٥)
[aphorism]
قال أبقراط: ينبغي أن يتفقد من الأوجاع العارضة في الأضلاع * ومقدم الصدر (1625) وغير ذلك من سائر الأعضاء (1626) عظم اختلافها (1627).
[commentary]
Sayfa 61