75

Sharh al-Wiqayah

شرح الوقاية

Araştırmacı

صلاح محمد أبو الحاج

Yayıncı

دار الوراق

Baskı Numarası

الأولى

Yayın Yılı

1426 AH

Yayın Yeri

عمان

اكتفاء الشارح بإيراد استفهام على تعليل بعض المسائل دالٌ على عدم رضائه به كما في (٤: ١٩٨).
اهتمّ الشارح كثيرًا بتأييد مسائل الفقه الحنفي من الناحية العقلية، وإضعاف ما احتجّ به الخصم، ولا سيما مع الشافعي إذ كثيرًا ما يورد حجته ويبيِّن ضعفها، كما في المواضع (٤: ١٦٤)، وصدر الشريعة يعدّ من أئمة العلوم العقلية.
للشارح مخالفة في ذكر تعليل بعض المسائل الفقهية، وللعلماء بعده ردود عليه في ذلك. كما في (٢: ١٧٤، ٤: ١٧٥).
اعتنى الشارح كثيرًا بتبيين مسامحات صاحب «الهداية» كما في (٣: ٢٠٤،٢١١).
إيجاز الشارح لأدلة صاحب «الهداية» كما في (٤: ٣٩).
للشارح مسامحات فيما يستدركه على صاحب «الهداية» كما في (١: ٢٣٣، ٣: ١٠٣).
توجيه وحمل الشارح كلام صاحب «الهداية» على وجه يصححه كما في (٢: ١٨٢ - ١٨٣).
للشارح متابعات لصاحب «الهداية» على خلاف عادته استدركها عليه مَن جاء بعده من العلماء كما في (١: ٢٧٥).
حمل الشارح كلام الماتن وصاحب «الهداية» على خلاف ما حمله عليه العلماء كما في (٢: ١١٣).
للشارح اختيارات يخالف فيها الماتن، منها: (٣: ١٥٦، ٢٨٢).
أدب الشارح مع جدِّه الماتن واضح جلي في شرحه، فإن يستدرك عليه مع مرعاة ذلك كما في (١: ٢٩٤،٢: ١٢١).
استدراك الشارح على الماتن إذا كانت عبارته موهمة كما في (٢: ٨٨،١٩٩، ٣: ١٦٣).
استدراك الشارح على الماتن وعدم تسليم العلماء له ذلك (٢: ١٢٢).
استدراك الشارح على الماتن ومتابعة العلماء له في ذلك (٢: ١٢٦).

1 / 86