Radi'nin Kafiye Üzerine Şerhi
شرح الرضي على الكافية
Araştırmacı
تصحيح وتعليق : يوسف حسن عمر
Yayın Yılı
1395 - 1975 م
Türler
Sarf ve Nahiv
Son aramalarınız burada görünecek
Radi'nin Kafiye Üzerine Şerhi
Al-Radi al-Istrabadi d. 686 AHشرح الرضي على الكافية
Araştırmacı
تصحيح وتعليق : يوسف حسن عمر
Yayın Yılı
1395 - 1975 م
Türler
ومنع الجزولي نيابة المنصوب لسقوط الجار مع وجود المفعول به المنصوب من غير حذف الجار كما في:
52 - أمرتك الخير فافعل ما أمرت به * فقد تركتك ذا مال وذا نشب (1) والوجه الجواز، لالتحاقه بالمفعول به الصريح.
والأخفش أجاز نيابة الظرف والمصدر مع وجود المفعول به بشرط تقدمهما على المفعول به ووصفهما، والشرط في المفعول المطلق القائم مقام الفاعل أن يكون ملفوظا به.
وقد أجاز سيبويه إضمار المصدر المعهود، فيقال لمن ينتظر العقود: قد قعد، أو الخروج: قد خرج، بناء على قرينة التوقع أي قعد القعود المتوقع.
ويجوز نيابة المصدر المدلول عليه بغير لفظ العامل إذا كان المصدر مفعولا به نحو قولك: قمت فاستحسن، أي استحسن قيامي.
ويشترط في المفعول المطلق، أيضا، ألا يكون لمجرد التوكيد إذ النائب عن الفاعل يجب أن يكون مثله في إفادة ما لم يفده الفعل حتى يتبين احتياج الفعل إليه، ليصيرا معا كلاما، فلو قلت: ضرب ضرب لم يجز، لان " ضرب " مستغن بدلالته على " ضرب " عن قولك: ضرب، بل يقال: ضرب ضربة أو: الضرب الفلاني، ولذلك قال المصنف ضربا شديدا، وكذا يشترط الفائدة المتجددة في كل ما ينوب عن الفاعل، فلا يقال: ضرب شئ، ولا: جلس مكان أو زمان أو في موضع، لان هذه الأشياء معلومة من الفعل، ولا فائدة متجددة في ذكرها.
Sayfa 220
1 - 1.927 arasında bir sayfa numarası girin