Radi'nin Kafiye Üzerine Şerhi
شرح الرضي على الكافية
Araştırmacı
تصحيح وتعليق : يوسف حسن عمر
Yayın Yılı
1395 - 1975 م
Türler
Sarf ve Nahiv
Son aramalarınız burada görünecek
Radi'nin Kafiye Üzerine Şerhi
Al-Radi al-Istrabadi d. 686 AHشرح الرضي على الكافية
Araştırmacı
تصحيح وتعليق : يوسف حسن عمر
Yayın Yılı
1395 - 1975 م
Türler
مع ساد مسد التاء، أو ساد مسد الساد، وان كان ثلاثيا ساكن الأوسط كزيد وبحر يسمى بمثلها امرأة، فالخليل وسيبويه وأبو عمرو (1)، يمنعونه الصرف متحتما، كماه، وجور، لظهور أمر التأنيث بالطرءان.
وأبو زيد (2)، وعيسى (3)، والجرمي (4)، يجعلونه مثل هند في جواز الامرين، ويرجحون صرفه على صرف هند نظرا إلى أصله.
قوله: " وشرط تحتم تأثيره "، أي تأثير المعنوي، والمراد به تأنيث ما التاء فيه مقدرة، سواء كان حقيقيا كزينب، أو، لا، كعقرب.
قوله: " زيادة على الثلاثة أو تحرك الأوسط أو العجمة "، أي إذا سمي به المؤنث وذلك لما ذكرنا أن آخر حروف الزائد على الثلاثة يقوم مقام التاء، وتحرك الأوسط يقوم مقام الزائد الساد مسد التاء.
وأما العجمة فإنها وان لم تسد مسد التاء ولا مسد الزائد المذكور، وليست أيضا، سببا في الثلاثي الساكن الأوسط كما يجئ، لكنها مقوية للتأنيث الضعيف تأثيره لكون علامته مقدرة بلا نائب ، فالضعف من قبله لا من قبل العلمية، فهو المحتاج إلى التقوية لا العلمية، فلذا قال: وشرط تحتم تأثيره أي تأثير التأنيث المعنوي.
قوله: " فهند يجوز صرفه "، لخلوه من جميع شرائط التحتم الثلاث، وزينب ممتنع، للزيادة، وسقر، لتحرك الأوسط، وماه وجور للعجمة.
Sayfa 137
1 - 1.927 arasında bir sayfa numarası girin